responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معرفة الصحابة نویسنده : الأصبهاني، أبو نعيم    جلد : 4  صفحه : 2320
§قَيْسُ بْنُ كِلَابٍ الْكِلَابِيُّ مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ، حَدِيثُهُ عِنْدَ عَبْدِ اللهِ بْنِ حَكِيمٍ الْكِنَانِيِّ

5713 - حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الْحُلْوَانِيُّ، ثنا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، ثنا أَيُّوبُ بْنُ جَابِرٍ، عَنْ مُسْلِمٍ الْأَعْوَرِ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ قَيْسِ بْنِ السَّائِبِ، قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ §يُصَلِّي الصُّبْحَ إِذَا تَغْشَى النُّورُ السَّمَاءَ، وَالظُّهْرَ إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ، وَالْعَصْرَ وَالشَّمْسُ بَيْضَاءُ نَقِيَّةٌ، وَالْمَغْرِبَ إِذَا أَفْطَرَ الصَّائِمُونَ»

5714 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ، فِي كِتَابِهِ إِلَيَّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ الْمِصْرِيُّ، ح وَحَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ هَارُونَ، ثنا مُوسَى بْنُ هَارُونَ الْحَمَّالُ، قَالَ: ثنا أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ، حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ الْقُرَشِيُّ الْمِصْرِيُّ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ حَكِيمٍ الْكِنَانِيُّ، رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ مِنْ مَوَالِيهِمْ، عَنْ قَيْسِ بْنِ كِلَابٍ الْكِلَابِيِّ، قَالَ: -[2321]- سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَلَى الثَّنِيَّةِ يُنَادِي النَّاسَ ثَلَاثًا ثَلَاثًا: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ، يَا أَيُّهَا النَّاسُ، يَا أَيُّهَا النَّاسُ، §إِنَّ اللهَ حَرَّمَ دَمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ كَحُرْمَةِ هَذَا الْيَوْمِ، وَكَحُرْمَةِ هَذَا الشَّهْرِ مِنَ السَّنَةِ، اللهُمَّ هَلْ بَلَّغْتُ؟» لَفْظُ مُوسَى، وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ: سَعِيدُ بْنُ بَشِيرٍ الْمِصْرِيُّ، وَكَانَ يَلْزَمُ الْمَسْجِدَ، وَذَكَرَ مِنْ فَضْلِهِ، قَالَ: ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ حَكِيمٍ، وَقَالَ: يُنَادِي عَلَى ظَهْرِ الْبَيْتِ

نام کتاب : معرفة الصحابة نویسنده : الأصبهاني، أبو نعيم    جلد : 4  صفحه : 2320
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست