responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معرفة الصحابة نویسنده : الأصبهاني، أبو نعيم    جلد : 4  صفحه : 1875
§عُبَيْدُ اللهِ بْنُ عَدِيِّ بْنِ الْخِيَارِ ذُكِرَ فِي الصَّحَابَةِ، وَلَا يَثْبُتُ، وَيُقَالُ: إِنَّهُ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

§عُبَيْدُ اللهِ بْنُ مُعَيَّةَ السُّوَائِيُّ فَقَدْ أَدْرَكَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، حَدِيثُهُ عِنْدَ سَعِيدِ بْنِ السَّائِبِ الطَّائِفِيِّ، وَيُقَالُ: عَبْدُ اللهِ بْنُ مُعَيَّةَ

4718 - حَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا وَكِيعٌ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ السَّائِبِ، قَالَ: سَمِعْتُ شَيْخًا، مِنْ بَنِي عَامِرٍ - أَحَدُ بَنِي سُوَاءَةَ - يُقَالُ لَهُ: عُبَيْدُ اللهِ بْنُ مُعَيَّةَ، قَالَ: §أُصِيبُ رَجُلَانِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ يَوْمَ الطَّائِفِ، قَالَ: فَحُمِلَا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَبَلَغَهُ ذَلِكَ، فَبَعَثَ أَنْ يُدْفَنَا حَيْثُ أُصِيبَا، أَوْ لُقِيَا

4719 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُقْرِئُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَضْرَمِيُّ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّافِعِيُّ، ثنا عِيسَى بْنُ يُونُسَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي حُسَيْنٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عِيَاضٍ، عَنْ عَمِّهِ، عُرْوَةَ بْنِ عِيَاضٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عَدِيِّ بْنِ الْخِيَارِ، قَالَ: كُسِفَتِ الشَّمْسُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ يُطِيلُ فِي قِيَامِهِمَا وَرُكُوعِهِمَا، ثُمَّ انْحَرَفَ، وَقَدْ جَلَتِ الشَّمْسُ، فَقَالَ: «§إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ، وَلَا لِحَيَاتِهِ» الْحَدِيثَ -[1876]- رَوَاهُ أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ، عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي حُسَيْنٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عِيَاضٍ، عَنْ عَمِّهِ

نام کتاب : معرفة الصحابة نویسنده : الأصبهاني، أبو نعيم    جلد : 4  صفحه : 1875
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست