responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الصحابة لابن قانع نویسنده : ابن قانع    جلد : 1  صفحه : 266
§سَهْلُ بْنُ حُنَيْفِ بْنِ وَاهِبِ بْنِ عُكَيْمِ بْنِ ثَعْلَبَةَ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ مَجْدَعَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ خَنْسَاءَ بْنِ عَوْفِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَوْفِ بْنِ مَالِكِ بْنِ الْأَوْسِ

حَدَّثَنَا حُسَيْنُ بْنُ عِيسَى بْنِ أَبِي مُوسَى الْعِجْلِيُّ، نا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ، نا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الْغَسِيلِ قَالَ: حَدَّثَنِي مُسْلِمُ بْنُ خَالِدٍ الْأَنْصَارِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ أَبَا أُمَامَةَ بْنِ سَهْلٍ، أَنَّ سَهْلَ بْنَ حُنَيْفٍ حَدَّثَهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -[267]-: §«مَا عَلَى أَحَدِكُمْ أَنْ يَقْتُلَ أَخَاهُ وَهُوَ عَنْ قَتْلِهِ غَنِيُّ، إِنَّ الْعَيْنَ حَقٌّ فَمَنْ رَأَى مِنْ أَحَدٍ شَيْئًا يُعْجِبُهُ أَوْ مِنْ مَالٍ فَلْيُبَرِّكْ عَلَيْهِ فَإِنَّ الْعَيْنَ حَقٌّ»

حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْهَيْثَمِ الْبَلَدِيُّ، نا أَبُو صَالِحٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ، نا أَبُو شُرَيْحٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنِ شُرَيْحٍ، أَنَّهُ سَمِعَ سَهْلَ بْنَ أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ، يُحَدِّثُ عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: §«لَا تُشَدِّدُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِتَشْدِيدِهِمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ بَقَايَاهُمْ فِي الصَّوَامِعِ وَالدِّيَارَاتِ»

حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْإِنْجِذَانِيُّ، نا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ، نا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ، عَنْ أَبِي حُصَيْنٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ قَالَ: لَمَّا قَدِمَ سَهْلُ بْنُ حُنَيْفٍ أَتَيْنَاهُ فَقَالَ: §«اتَّهِمُوا الرَّأْيَ فَلَقَدْ رَأَيْتُنِي يَوْمَ أَبِي جَنْدَلٍ وَلَوْ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَرُدَّ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمْرَهُ لَرَدَدْتُهُ وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ»

نام کتاب : معجم الصحابة لابن قانع نویسنده : ابن قانع    جلد : 1  صفحه : 266
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست