responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم الشعراء نویسنده : المرزباني    جلد : 1  صفحه : 205
بلى نحن كنا أهلها فأبادنا ... صروف الليالي والجدود العوائر
ويقال إنه مد له في العمر إلى أن أدرك الإسلام وقال:
يا أيها الناس سيروا إلى قصركم ... أن تصبحوا ذات يوم لا تسيرونا
كنا أناساً كما كنتم فغيركم ... دهر فأنتم كما كنا تصيرونا
عمرو بن عدي بن نصر اللخمي وهو عمرو بن عدي بن نصر بن ربيعة بن مالك بن الحارث بن عمرو بن نمارة بن لخم. قال أبو عبيدة: هذا نسبة أهل اليمن وأما ما يقول علماؤنا فيقولون: نصر بن الساطرون بن أسيطرون ملك الحضر وهو الجرمكقاني من أهل الموصل من رستات باجرمي وعمرو هو أول ملوك الحيرة ملك بعد خاله جذيمة الأبرش وعمرو وهو قاتل الزباء واسمها نائلة بنت عمرو بن ظرب من العماليق وعمرو هو أبو ملوك الحيرة بأسرهم وآخرهم النعمان بن المنذر الذي قتله كسرى وتملك على الحيرة بآسرهم وآخرهم النعمان بن المنذر الذي قتله كسرى وتملك على الحيرة إياس بن قبيصة. وعمرو هو القائل وهو صبي لخاله جذيمة وقد تبدى فأقبل عمرو والصبيان معه من خول جذيمة يجنون الكمأة فيأكل الصبيان خيار ما يجنون ويدفعون إلى جذيمة رذالته وجعل عمرو يدفع إليه ما يجنيه على حاله ولا يأكل منه شيئاً ويقول:
هذا جناي وخياره فيه ... إذا كان جان يده إلى فيه
وتمثل علي بن أبي طالب رضي الله عنه بهذا البيت عند قسمته ما كان في بيت المال. وعمرو هو القائل في رواية المفضل:
صددت الكأس عنا أم عمرو ... وكان الكأس مجراها الميينا
وما شر الثلاثة أم عمرو ... بصاحبك الذي لا تصحبينا
عمرو بن هند مضرط الحجارة الملك وهند أمه وأبوه المنذر بن امرئ القيس بن النعمان بن امرئ القيس البدن بن عمرو بن امرئ القيس البدن ابن عمرو بن عدي بن نصر اللخمي. هكذا نسبه ابن الكلبي وأبو سعيد السكري. وقال أبو عبيدة والمدائني: هو عمرو بن المنذر بن امرئ القيس ابن عمرو بن عدي بن نصر وأمه كهند بنت الحارث بن عمرو بن حجر آكل المرار الكندي ملك اليمن غلبت على اسم أبيه فنسب إليها وهي عمة امرئ القيس ابن حجر الشاعر وأبوه المنذر بن ماء السماء وهي بنت عوف بن جشم بن

نام کتاب : معجم الشعراء نویسنده : المرزباني    جلد : 1  صفحه : 205
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست