responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم السفر نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 136
اسْتَوْطَنَهَا وَقَدْ قَالَ لِي الْفَقِيهُ أَبُو الطَّاهِرِ بْنُ عَوْفٍ ظَافِرٌ الْحَدَّادُ مَا عَرَفْنَا لَهُ قَطُّ خَرْبَةً كَمِثْلِ الشُّعَرَاءِ
413 - وَأَنْشَدَنِي ظَافِرٌ لِنَفْسِهِ بِمِصْرَ
(ولَيْلَةٍ جَادَ بِهَا الْعُمْرُ ... وَنَامَ عَنْ خُلْسَتِهَا الدَّهْرُ)
(وَالْوَرْدُ فَوْقَ الْمَاءِ مَا بَيْنَنَا ... قَدْ نُثِرَتْ أَوْرَاقُهُ الْحُمْرُ)
(لَمْ تَرَ عَيْنِي مِثْلَهُ مَنْظَرًا ... مَاءٌ تلظى فَوْقه الْجَمْر) // السَّرِيع //
414 - أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرٍ ظَفْرُ بْنُ حَمْدِ بْنِ الْحَسَنِ الدُّونِيُّ بِالدُّونِ قَالَ أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ الْهَمَذَانِيُّ قَدِمَ عَلَيْنَا ثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ لَالٍ الْهَمَذَانِيُّ إِمْلَاءً ثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَلِيٍّ أَبُو الْحُسَيْنِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَالِمٍ النَّيْسَابُورِيُّ ثَنَا سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ ثَنَا أَبُو مُعَافَى السَّمَرْقَنْدِيُّ عَنْ زِيَادٍ الْأَعْلَمِ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أَوْفَى عَنِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ نَوْمُ الصَّائِمِ عِبَادَةٌ وَصَوْتُهُ تَسْبِيح ودعاءه مُسْتَجَابٌ وَعَمَلُهُ مُضَاعَفٌ
415 - هُوَ أَخُو شَيْخِنَا الْإِمَامِ أَبِي مُحَمَّدٍ رَاوِي كِتَابَ النَّسَوِيِّ سَمِعَ أَبَا الْقَاسِمِ الْهَمَذَانِيَّ وَأَبَا سَعْدٍ الْمُتَوَلِّي النَّيْسَابُورِيَّ وَغَيْرَهُمَا وَبَيْتُهُمْ بَيْتُ الْعِلْمِ وَالدِّينِ
416 - سَمِعت أَبَا نَصْرٍ ظَفَرَ بْنَ جَوْهَرٍ الْعَاجِيَّ يَقُولُ جُزْتُ عَلَى طُرُقِيٍّ وَقَدِ اجْتَمَعَ النَّاسُ عَلَيْهِ وَهُوَ يَقُولُ بِصَوْتٍ رَفِيعٍ
(لَمْ يشترو النَّاسُ وَلَا بَاعُوا ... )
وَيُكَرِّرُهُ وَلَا يَزِيدُ عَلَيْهِ شَيْئًا إِلَى أَنْ تَكَامَلَتْ حَلْقَتُهُ فَقَالَ وَصَاحَ
(لَمْ يَشْتَرُوا النَّاسُ وَلَا بَاعُوا ... أَحْلَى مِنَ الْخُبْزِ إِذَا جَاعُوا)

نام کتاب : معجم السفر نویسنده : السِّلَفي، أبو طاهر    جلد : 1  صفحه : 136
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست