responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم أصحاب القاضي أبي علي الصدفي نویسنده : ابن الأبار    جلد : 1  صفحه : 315
أَبُو الْغَنَايِمِ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ نا أَبُو عُمَرَ بْنُ مَهْدِيٍّ نا الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ نا مُحَمَّدُ بْنُ عمرو بن أبي مذعور نا ابْنُ أَبِي حَازِمٍ أَخْبَرَنِي أَبِي عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْفِطْرَ عَالٍ لأَبِي عَلِيٍّ مخرج في الصحيحين وكأنه سمعه من أصحب مُسْلِمٍ فِي بَعْضِ طُرُقِهِ وَبِالإِسْنَادِ الأَوَّلِ إِلَى أَبِي عَلِيٍّ قَالَ نا أَبُو الْحُسَيْنِ الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ إِجَازَةً وَحَدِّثْتُ عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ الْعَرَبِيِّ وَأَبِي طَاهِرٍ السَّلَفِيِّ وَأَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي مَنْصُورٍ الْكَرْخِيِّ وَغَيْرِهِمْ عَنِ الْمُبَارَكِ قَالَ نا أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بن علي بن الفتح أَبُو سَهْلٍ مَحْمُودُ بْنُ عُمَرَ العُكْبَرِيُّ نا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ الْفَاخُورِيُّ بِالرَّمْلَةَ نا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ قُتَيْبَةَ نا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو الْغَزِّيُّ نا أَبُو الصَّلْتِ شِهَابُ بْنُ خِرَاشٍ الْحَوْشَبِيُّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي الزَّاهِرِيَّةِ قَالَ أَتَيْتُ بَيْتَ الْمَقْدِسِ أُرِيدُ الصَّلاةَ فَدَخَلْتُ الْمَسْجِدَ وَغَفَلَتْ سَدَنَةُ المسجد حتى أطفيت القناديل وانقطت الرِّجْلُ وَغُلِّقَتِ الأَبْوَابُ فَبَيْنَا أَنَا عَلَى ذَلِكَ إذ سمعت خفيفاً له جناحان قد أقبل وهو يقول سبحن الدايم القايم سبحن الحي القيوم سبحن الملك القدوس سبحن رب الملائكة والروح سبحن الله وبحمده سبحن العلي الأعلى سبحنه وتعالى ثم أقبل خفيف يَتَأَوَّهُ يَقُولُ مِثْلَ ذَلِكَ ثُمَّ أَقْبَلَ حَفِيفٌ بَعْدَ حَفِيفٍ يَتَجَاوَبُونَ بِهَا حَتَّى امْتَلأَ الْمَسْجِدَ فَإِذَا بَعْضُهُمْ قَرِيبٌ مِنِّي فَقَالَ آدِمِيٌّ قُلْتُ نَعَمْ قَالَ لا رَوْعَ عَلَيْكَ هَذِهِ

نام کتاب : معجم أصحاب القاضي أبي علي الصدفي نویسنده : ابن الأبار    جلد : 1  صفحه : 315
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست