نام کتاب : مختصر تاريخ دمشق نویسنده : ابن منظور جلد : 8 صفحه : 267
مه! لا تقل كذا، إن النطفة إذا استقرت يعني في الرحمن أحضرها الله عز وجل كل نسب بينها ويبن آدم، أما قرأت هذه الآية: " في أي صورة ما شاء ركبك " فيما بينك وبين آدم.
وقال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " إنه ستفتح مصر بعدي، فانتجعوا خيرها ولا تتخذوها داراً، فإنه يساق إليها أقل الناس أعماراً ". قال: وهذا حديث منكر جداً.
قال أبو نصر بن ماكولا: رباح بفتح الراء والباء الموحدة من أزدة، ثم من بني القشب، من أهل بركوت، من شرقية مصر؛ أدرك النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وأسلم زمن أبي بكر، ولا رواية له.
رباح بن الوليد
ويقال: الوليد بن رباح بن يزيد بن نمران الذماري روى عن إبراهيم بن أبي عبلة عن أبي يزيد عن عبادة بن الصامت قال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " أول ما خلق الله عز وجل القلم، فقال: اكتب، قال: يا رب! ما أكتب؟ قال: اكتب مقادير كل شيء ".
نام کتاب : مختصر تاريخ دمشق نویسنده : ابن منظور جلد : 8 صفحه : 267