نام کتاب : مختصر تاريخ دمشق نویسنده : ابن منظور جلد : 21 صفحه : 55
وكان إذا وقعت عنده الزيوف كسرها، ولم يبعها.
عن الشعبي، عن القاسم بن مخيمرة أنه كان يدعو بالموت، فلما حضره الموت قال لأم ولده: كنت أدعو بالموت فلما نزل بي كرهته. مات القاسم بن مخيمرة في زمن عمر بن عبد العزيز، سنة مائة، أو إحدى ومائة.
القاسم بن المساور البغدادي الجوهري
روى عن أبيه بسنده، عن عبد الرحمن بن سمرة قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يا عبد الرحمن، لا تسأل الإمارة ".
القاسم بن موسى بن الحسن
ابن موسى الأشيب أبو محمد البغدادي قدم دمشق في سنة ثمانين ومائتين.
حدث عن مجزأة بن سفيان البناني بسنده إلى أنس بن مالك قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
" بشر المشائين في ظلم الليل إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة ".
توفي أبو محمد الأشيب البغدادي سنة اثنتين وثلاثمائة وكان له تسعون سنة.
القاسم بن هاشم بن سعيد
ابن سعد ين عبد الله بن سيف بن حبي أبو محمد البغدادي السمسار روى عن عمر بن عمرو بسنده إلى أبي الدرداء قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من صام يوماً في سبيل الله كان بينه وبين الناس كما بين السماء والأرض ".
نام کتاب : مختصر تاريخ دمشق نویسنده : ابن منظور جلد : 21 صفحه : 55