responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مختصر تاريخ دمشق نویسنده : ابن منظور    جلد : 17  صفحه : 159
القيس لما حكمت له على امرئ القيس بأنه أشعر منه في صفة فرسه، فطلقها، فخلف عليها.
وقيل: إنما سمي الفحل، لأنه كان في بني تميم شاعر يقال له: علقمة بن عمارة خصاه بعض أقيال اليمن، فلقب الخصيّ، ولقب هذا الفحل فرقاً بينهما.
وعبدة بفتح الحروف كلها.
وأخو شأس بن عبدة.
قدم على عمرو بن الحارث بن أبي شمر الغساني، وكان عنده حين قدم عليه حسان بن ثابت.
قال حسان: أنا شاهد علقمة بن عبدة حين أنشد الجفني:
طحا بك قبل في الحسان طروب
فأمر له بمئة بعير، في سنام كل بعير ريشة غراب يعني أنها لم تمتهن والريش في أوبارها، وليست بعوامل.

علقمة بن علاثة بن عوف
ابن الأحوص بن جعفر بن كلاب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة ابن معاوية بن بكر بن هوازن العامري الكلابي من المؤلفة قلوبهم من أصحاب سيدنا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.
قدم دمشق يطلب ميراث أبي عامر عند عمرو بن صيفي بن النعمان الأوسي المعروف بالراهب، وكان أبو عامر قد هرب من رسول الله صلّى الله عليه وسلّم إلى دمشق، فتحاكم علقمة

نام کتاب : مختصر تاريخ دمشق نویسنده : ابن منظور    جلد : 17  صفحه : 159
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست