فقال "حضرت مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الخندق فقال لي احفر يا جبير جبرك الله ومتع بك فقلت أوصني يا رسول الله قال عليك بالقواقل قل يا أيها الكافرون وقل هو الله أحد والمعوذتين" قال فصافحه الخليفة وصافحناه وذلك في جمادي الأولى سنة سبع وسبعين وخمس مائة وحدث بهذه القصة شيخنا أبو عبد الله السلاوي عن علي بن حمزة بسند له إلى آخره.
[393] "ز- جبير" بن حفص العثماني أبو الأسود الكوفي ذكره الطوسي والكشي في رجال الشيعة وقال علي بن الحكم كان من أورع الناس روى عن جعفر الصادق رحمه الله تعالى.
[394] "جبير" بن شفاء حدث عنه معاوية بن صالح ذكره ابن أبي حاتم مجهول.
[395] "جبير" بن عطية عن أبيه.
[396] "وجبير" بن فلان عن علي والد سعيد بن جبير.
[397] "وجبير" عن أبي النضر.
[398] "وجبير" بن فرقد شيخ لمحمد بن السماك من كتاب بن أبي حاتم مجهولون انتهى وابن فرقد قال فيه أبو داود ضعيف قلت وأنا أخشى أن يكون هو جسر بن فرقد وتصحف.
من اسمه جبيرة وجحدر
[399] "ز- جبيرة" بن أبي جبيرة زيد بن جبيرة قال ابن المديني مجهول روى عن سلمة بن سلامة بن وقش ولا يدري سمع منه أم لا لأنه لم يقل سمعت.
[400] "جحدر" هو أحمد بن عبد الرحمن[1] مضى.
[401] "جحدر2 " بن المغيرة الطائي الكوفي روى عن جعفر الصادق وعنه محمد [1] الكفر تؤتى مضى على عدد 652 – شريف الدين.
2 جحدر بفتح الجيم وإسكان الحاء وفتح الدال المهملتين ثم الراء – نضد الإيضاح.