وهو زياد بن أبيه. وأنشد أبو سفيان فيه:
أما والله لولا خوف واش ... يراني يا عليّ من الأعادي
/ (4 ظ) م
لبين أمره «1» صخر بن حرب ... ولم تكن المقالة عن زياد
فقد طالت محاولتي ثقيفا ... وتركي فيهم ثمر الفؤاد
وفي كلام ابن قتيبة في المعارف: ولاه معاوية البصرة وأعمالها فلما مات المغيرة بن شعبة جمع له العراقين. فكان أول من جمع له.