responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فتح الباب في الكنى والألقاب نویسنده : ابن منده، أبو عبد الله    جلد : 1  صفحه : 92
رَأَيْت أَبَا عرُوبَة الْحَرَّانِي سيئ الرَّأْي فِيهِ.
559 - أَبُو الْأَزْهَر.
عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم.
روى عَنهُ: ربيعَة بن يزِيد الدِّمَشْقِي.
أرَاهُ غير الْأَنمَارِي.
560 - أَبُو الْأَزْهَر: الْمُبَارك بن مُجَاهِد
الْخُرَاسَانِي الْبَلْخِي الْمروزِي.
سكن الرّيّ، وَمَات بهَا.
لَيْسَ بِالْقَوِيّ عِنْدهم، وَكَانَ قدريا ضَعِيف
جدا.
حدث عَن: عبيد الله بن عمر.
روى عَنهُ: سَلمَة بن الْفضل، وعصام بن
يُوسُف.
أخبرنَا مُحَمَّد بن عَليّ بن الْحُسَيْن، ثَنَا معمر
ابْن مُحَمَّد، ثَنَا عِصَام بن يُوسُف، عَن الْمُبَارك
بن مُجَاهِد أبي الْأَزْهَر.
561 - أَبُو الْأَزْهَر [معبد] بن
عبد الرَّحْمَن الْكُوفِي.
حدث عَن: إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ.
روى عَنهُ: مُبشر بن عبيد، ومروان الْفَزارِيّ،
كناه مُسلم
أخبرنَا الْحُسَيْن بن مُحَمَّد، ثَنَا مكي،
ثَنَا مُسلم.

562 - أَبُو الْأَزْهَر: شهَاب بن معمر الْبَلْخِي.
حدث عَن: حَمَّاد بن سَلمَة.
أخبرنَا عبد الرَّحْمَن بن مُحَمَّد، وَمُحَمّد بن
عَليّ بن الْحُسَيْن الْبَلْخِي، قَالَا: ثَنَا معمر بن
مُحَمَّد، ثَنَا جدي أَبُو الْأَزْهَر شهَاب بن معمر
الْبَلْخِي.
563 - أَبُو الْأَزْهَر: أَحْمد بن أَزْهَر بن منيع
ابْن سليط بن إِبْرَاهِيم الْعَبْدي النَّيْسَابُورِي.
روى: عَن الْجَارُود بن يزِيد، حَدثنَا بهز بن
حَكِيم، عَن أَبِيه، عَن جده، قَالَ: قَالَ
رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم:: أَتَرْعَوْنَ من
ذكر الْفَاجِر، اذْكروا مَا فِيهِ يحذرهُ النَّاس.
وَكَانَ أَبُو بكر بن خُزَيْمَة إِذا حدث عَنهُ قَالَ:
حَدثنِي أَبُو الْأَزْهَر من أَصله.
وَأَخْبرنِي بعض أَصْحَابه عَنهُ أَنه كَانَ يكْتب فِي
كِتَابه، ثَنَا أَبُو الْأَزْهَر من أَصله، ثَنَا أَبُو الْأَزْهَر
تلقين، وَذَلِكَ أَنه قد كَانَ كبر فَرُبمَا يلقن مَا
يخْشَى عَلَيْهِ.
حدث عَن: عبد الرَّزَّاق، وَمُحَمّد بن يُوسُف
الْفرْيَابِيّ.

نام کتاب : فتح الباب في الكنى والألقاب نویسنده : ابن منده، أبو عبد الله    جلد : 1  صفحه : 92
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست