responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غوامض الأسماء المبهمة نویسنده : ابن بشكوال    جلد : 1  صفحه : 149
أَبِيهِ رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ قَرَأْتُ عَلَى أَبِي بَكْرٍ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَحْمَدَ قَالَ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ بَدْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ السَّلامِ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ شَبِيبٍ عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ قَتَادَةَ فِي قَوْلِهِ {عَبَسَ وَتَوَلَّى أَنْ جَاءَهُ الأَعْمَى} قَالَ جَاءَ ابْن أم مَكْتُومٍ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يُكَلِّمُ أُبَيَّ بْنَ خَلَفٍ فَأَعْرَضَ عَنْهُ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ {عَبَسَ وَتَوَلَّى أَنْ جَاءَهُ الأَعْمَى} فَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ ذَلِكَ يُكْرِمُهُ
وَقِيلَ إِنَّهُ الْوَلِيدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ ذَكَرَهُ ابْنُ إِسْحَاقَ فِيمَا أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ عَنْ أَبِيهِ رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ ثَنَا يُونُسُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيم الْبَرْقِيُّ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ هِشَامٍ عَنْ زِيَادِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَكَّائِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ بِذَلِكَ
وَقِيلَ إِنَّهُ عُتْبَةُ بْنُ رَبِيعَةَ
الْحجَّة فِي ذَلِك مَا أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ مُحْسِنٍ قَالَ أَنْبَأَ عُمَرُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ ثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يُوسُفَ ثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَرْبٍ قَالَ ثَنَا أَبُو الْحسن ابْن مِقْسَمٍ قِرَاءَةً عَلَيْهِ قَالَ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ الْعَطَّارُ ثَنَا مُحَمَّد بن عَليّ ابْن الأَعْرَابِيِّ ثَنَا ثَابِتُ بْنُ أَبِي ثَابِتٍ قَالَ ثَنَا أَبُو عُبَيْدٍ الْقَاسِمُ بْنُ سَلامٍ فِي كِتَابِ الطَّبَقَاتِ لَهُ عَمْرُو بْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ فِيهِ نَزَلَتْ {عَبَسَ وَتَوَلَّى أَن جَاءَهُ الْأَعْمَى} يَعْنِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ شُغِلَ بِعُتْبَةَ بْنِ ربيعَة

نام کتاب : غوامض الأسماء المبهمة نویسنده : ابن بشكوال    جلد : 1  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست