نام کتاب : طبقات الشعراء نویسنده : ابن المعتز جلد : 1 صفحه : 455
ومما يستحسن له أيضاً قوله: في المختصر، ومما يستحسن من شعره قديماً قبل أن يأخذ في الزهد.
وأبطأت عنه بالإساءة إنه ... إلى كل أمر شائن لسريع
فإن تجزني بالوصل فالوصل متعتي ... وإلا فإني سامع ومطيع
كذبت في نفسك خاصة فأما أبوك فلعمري، إنه اشعر أهل زمانه.
فلما أصبح مات. في المختصر: فما بقي ذلك إلا خمسة أيام حتى مات.
أن اخترت علي مائة ألف درهم فزهدت في صحبتي قبح الله دهراً ألجأك إلى هذا، فقال محمود: أعيدي كلامك، فأعادت كلامها، فقال: أشهدكم أنها حرة.
ولم نر مالكاً أجدى عليه ... كما أجدى على النرسي شعبه
نام کتاب : طبقات الشعراء نویسنده : ابن المعتز جلد : 1 صفحه : 455