responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : طبقات الشافعية الكبرى نویسنده : السبكي، تاج الدين    جلد : 6  صفحه : 379
حَدِيث من تطيب لله جَاءَ يَوْم الْقِيَامَة وريحه أطيب من الْمسك. . الحَدِيث
حَدِيث لَا يعْذر الْجَاهِل على الْجَهْل
حَدِيث رَهْبَانِيَّة أمتِي الْقعُود فِي الْمَسَاجِد
حَدِيث من غَدا إِلَى الْمَسْجِد يذكر الله أَو يذكر بِهِ كَانَ كالمجاهد فِي سَبِيل الله تَعَالَى
حَدِيث معَاذ إِن العَبْد ليسئل يَوْم الْقِيَامَة حَتَّى عَن كحل عَيْنَيْهِ. . الحَدِيث
حَدِيث إِن العَبْد ليحاسب فَتبْطل أَعماله لدُخُول الآفة فِيهَا حَتَّى يسْتَوْجب النَّار ثمَّ يَتَيَسَّر لَهُ من الْأَعْمَال الْحَسَنَة مَا يسْتَوْجب بِهِ الْجنَّة فيتعجب فَيُقَال هَذِه أَعمال الَّذين اغتابوك وظلموك
قَول عَليّ لَا تهتموا لقلَّة الْعَمَل واهتموا للقبول
حَدِيث أبي هُرَيْرَة أول من يسئل يَوْم الْقِيَامَة ثَلَاثَة. . الحَدِيث
وَفِيه فَحدث بِهِ مُعَاوِيَة فَبكى حَتَّى كَادَت نَفسه تزهق ثمَّ قَالَ صدق الله {من كَانَ يُرِيد الْحَيَاة الدُّنْيَا} . . الْآيَة
هُوَ فِي مُسلم دون قصَّة مُعَاوِيَة
حَدِيث سُئِلَ عَن الْإِخْلَاص قَالَ أَن تَقول رَبِّي الله ثمَّ تستقيم كَمَا أمرت
الْأَخْبَار الدَّالَّة على عدم ثَوَاب الْعَمَل المشوب ومعارضها
حَدِيث ابْن مَسْعُود من هَاجر يبتغى شَيْئا من الدُّنْيَا فَهُوَ لَهُ
حَدِيث ابْن عَبَّاس سُئِلَ عَن الْكَمَال فَقَالَ قَول الْحق وَالْعَمَل بِالصّدقِ
حَدِيث اللَّهُمَّ اجْعَل سريرتي خيرا من علانيتي وَاجعَل علانيتي صَالِحَة

نام کتاب : طبقات الشافعية الكبرى نویسنده : السبكي، تاج الدين    جلد : 6  صفحه : 379
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست