مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
طبقات الشافعية الكبرى
نویسنده :
السبكي، تاج الدين
جلد :
4
صفحه :
47
265 - أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن غَالب
أَبُو بكر الْخَوَارِزْمِيّ الْحَافِظ الْكَبِير الْمَعْرُوف بالبرقاني بِكَسْر الْبَاء وَفتحهَا
كَانَ إِمَامًا حَافِظًا ذَا عبَادَة وفضائل جمة
قَالَ الشَّيْخ تفقه فِي حداثته وصنف فِي الْفِقْه ثمَّ اشْتغل بِعلم الحَدِيث فَصَارَ فِيهِ إِمَامًا
سمع من أبي عَليّ بن الصَّواف وَأبي بكر بن مَالك الْقطيعِي وَأبي مُحَمَّد بن ماسي وَأبي بكر الْإِسْمَاعِيلِيّ وَأبي عَمْرو بن حمدَان وَأبي أَحْمد الْحَافِظ وَأبي مَنْصُور الْأَزْهَرِي وخلائق لَا يُحصونَ بِبِلَاد عديدة
قَالَ الْخَطِيب واستوطن بَغْدَاد وَحدث فكتبنا عَنهُ وَكَانَ ثِقَة ورعا متقنا متثبتا فهما لم نر فِي شُيُوخنَا أثبت مِنْهُ حَافِظًا لِلْقُرْآنِ عَارِفًا بالفقه لَهُ حَظّ من علم الْعَرَبيَّة كثير الحَدِيث حسن الْفَهم لَهُ والبصيرة فِيهِ وصنف مُسْندًا ضمنه مَا اشْتَمَل عَلَيْهِ الصحيحان
قَالَ أَبُو الْقَاسِم الْأَزْهَرِي البرقاني إِمَام وَإِذا مَاتَ ذهب هَذَا الشَّأْن يَعْنِي الحَدِيث
قَالَه فِي حَيَاته
وَقَالَ مَا رَأَيْت فِي الشُّيُوخ أتقن مِنْهُ
نام کتاب :
طبقات الشافعية الكبرى
نویسنده :
السبكي، تاج الدين
جلد :
4
صفحه :
47
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir