مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
طبقات الشافعية الكبرى
نویسنده :
السبكي، تاج الدين
جلد :
3
صفحه :
481
يُرِيد أَن أَبَا عبيد قَاتله خطأ فَإِن منصورا بلغت مِنْهُ نكاية أَبى عبيد حَتَّى جَاءَت على نَفسه
وَمن شعر مَنْصُور فى علته وَإِنَّمَا يعْنى أَبَا عبيد
(يَا شامتا بى لِأَن هَلَكت ... لكل حى مدى وَوقت)
(وللمنايا وَإِن تناءت ... بِالْمَوْتِ يَاذَا الشمات بَغت)
(وَأَنت فى غَفلَة المنايا ... تخَاف مِنْهَا الذى أمنت)
(والكأس ملأى وَعَن قَلِيل ... تشرب مِنْهَا كَمَا شربت)
وَقَالَ
(تغابن الْأَيَّام تَقْدِير ... وَأَخذهَا جد وتشمير)
كتب إِلَى أَحْمد بن أَبى طَالب عَن مُحَمَّد بن مَحْمُود الْحَافِظ أخبرنَا ضِيَاء بن أَحْمد بن أَبى على أخبرنَا أَبُو بكر مُحَمَّد بن عبد الباقى أخبرنَا القاضى أَبُو المظفر هناد بن إِبْرَاهِيم أنشدنى الْأُسْتَاذ أَبُو مَنْصُور عبد القاهر بن طَاهِر البغدادى بنيسابور قَالَ أنشدنا أَبُو أَحْمد بن عدى الْحَافِظ قَالَ أنشدنى مَنْصُور بن إِسْمَاعِيل الْفَقِيه لنَفسِهِ
(من كَفاهُ من مساعيه ... رغيف يغتذيه)
(وَله بَيت يواريه ... وثوب يكتسيه)
(فعلى م يبْذل الْوَجْه ... لذى كبر وتية)
(وعَلى م يبْذل الْعرض ... لمخلوق سَفِيه)
نام کتاب :
طبقات الشافعية الكبرى
نویسنده :
السبكي، تاج الدين
جلد :
3
صفحه :
481
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir