responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : طبقات الشافعية الكبرى نویسنده : السبكي، تاج الدين    جلد : 2  صفحه : 74
مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ النَّقَّاشُ حَدثنَا نُعْمَانُ بْنُ مُدْرِكٍ الرَّسْعَنِيُّ حَدثنَا أَبُو عُثْمَانَ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيُّ إِمْلاءً بِرَأْسِ الْعَيْنِ أَخْبَرَنَا أَبِي مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ شَافِعٍ عَمِّي يُحَدِّثُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ السَّائِبِ عَنْ عَمْرِو بْنِ أُحَيْحَةَ بْنِ الْجَلاحِ عَنْ خُزَيْمَةَ بْنِ ثَابِتٍ قَالَ سَأَلَ رَجُلٌ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ إِتْيَانِ النِّسَاءِ فِي أَدْبَارِهِنَّ فَلَمَّا وَلَّى دَعَاهُ أَوْ أَمَرَ فَدُعِيَ فَقَالَ (كَيْفَ قُلْتَ فِي أَيِّ الْخُرْزَتَيْنِ أَوِ الْخُرْبَتَيْنِ أَوْ مِنْ دُبُرِهَا فِي قُبُلِهَا أَمْ مِن دُبُرِهَا فِي دُبُرِهَا قَالَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ لَا تَأْتُوا النِّسَاءَ فِي أَدْبَارِهِنَّ)
15 - إِبْرَاهِيم بْن خَالِد بْن أَبِي الْيَمَان أَبُو ثَوْر الكلبى البغدادى
الإِمَام الْجَلِيل أحد أَصْحَابنَا البغداديين قِيلَ كنيته أَبُو عَبْد اللَّه ولقبه أَبُو ثَوْر رَوَى عَن سُفْيَان بْن عُيَيْنَة وَابْن علية وَعبيدَة بْن حُمَيْد وَأبي مُعَاوِيَة ووكيع ومعاذ بْن معَاذ وَعبد الرَّحْمَن بْن مهْدي وَالشَّافِعِيّ وَيزِيد بْن هَارُون وَجَمَاعَة
رَوَى عَنهُ مُسلم خَارج الصَّحِيح وَأَبُو دَاوُد وَابْن مَاجَه وَأَبُو الْقَاسِم الْبَغَوِيّ وَالقَاسِم بْن زَكَرِيَّا الْمُطَرز ومُحَمَّد بْن إِسْحَاق السراج وَجَمَاعَة
قَالَ أَبُو بكر الْأَعْين سَأَلت أَحْمَد بْن حَنْبَل مَا تَقول فِي أَبِي ثَوْر قَالَ أعرفهُ بِالسنةِ مُنْذُ خمسين سنة وَهُوَ عِنْدِي فِي مسلاخ سُفْيَان الثَّوْريّ
وَقَالَ ابْن حبَان كَانَ أحد أَئِمَّة الدُّنْيَا فقها وعلما وورعا وفضلا وَخيرا مِمَّن صنف الْكتب وَفرع عَلَى السّنَن وذب عَنْهَا وقمع مخالفيها

نام کتاب : طبقات الشافعية الكبرى نویسنده : السبكي، تاج الدين    جلد : 2  صفحه : 74
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست