responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : طبقات الحنابلة نویسنده : ابن أبي يعلى    جلد : 1  صفحه : 401
قَالَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي مُحَمَّدٌ يَعْنِي ابْنَ عَمْرٍو عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: " يَنْزِلُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي كل ليلة إلى سماء الدنيا حِينَ يَبْقَى نِصْفُ اللَّيْلِ الآخِرُ أَوْ ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ فَيَقُولُ مَنْ ذَا الَّذِي يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ مَنْ ذَا الَّذِي يَسْأَلُنِي فَأَعْطِيَهُ مَنْ ذَا الَّذِي يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ حَتَّى الْفَجَرِ وَيَنْصَرِفُ الْقَارِئُ مِنْ صَلاةِ الصُّبْحِ "

يَحْيَى بْن خاقان كان ينفذه المتوكل عَلَى اللَّه إلى إمامنا كثيرًا ويسأله عَنْ أشياء قَالَ: المروزي قَالَ: لي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ قد جاءني يَحْيَى بْن خاقان ومعه شوي فجعل يقلله أَبُو عَبْدِ اللَّهِ قلت: له قالوا إنه ألف دينار وقال هكذا قَالَ: فرددتها عليه فبلغ الباب ثم رجع فقال: إن جاءك أحد من أصحابك بشيء تقبله قلت: لا قَالَ: إنما أريد أن أخبر الخليفة بهذا قلت: لأبي عبد الله أي شئ كان عليك لو أخذتها فقسمتها فكلح وجهه وقال إذا أنا قسمتها أي شئ كنت أكون له قهرمانا.

يَحْيَى بْن زكريا المروزي صاحب إِسْحَاق بْن راهويه:
قَالَ أَبُو بَكْرٍ الخلال عنده عَنْ أبي عبد اللَّه مسائل حَسَّان أَخْبَرَنَا بها الحسن بْن الحسين بطرسوس عنه عَنْ أَحْمَد وحدث عنه عَبْد الرَّحْمَنِ بْن أبي حاتم فقال: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْن زكريا بْن عِيسَى قَالَ: سألت أحمد بن حنبل فقلت: يا أبا عبد اللَّه ما تقول فيمن يقول القرآن مخلوق فقال: كافر ولم يتعتع فِي الجواب.

يَحْيَى بْن سعيد نقل عَنْ إمامنا أشياء:
منها قَالَ: سألت عَبْد اللَّه عَنِ الرجل الذي لا يحسن العربية يدعو فِي الصلاة بالفارسية قَالَ: لا.

يَحْيَى بْن عبد الحميد بْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْن مَيْمُونِ بْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْن مَيْمُونِ أَبُو زكريا الحماني الكوفي:

نام کتاب : طبقات الحنابلة نویسنده : ابن أبي يعلى    جلد : 1  صفحه : 401
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست