نام کتاب : طبقات الأولياء نویسنده : ابن الملقن جلد : 1 صفحه : 170
وله أيضاً:
بكيت ودمع الشوق للنفس راحة ... ولكن دمع العين يبكي به القلب
وذكري بما ألقاه ليس بنافع ... ولكنه شئ يهيج به الكرب
ولو قيل لي: ما أنت؟ قلت: معذب ... بنار مواجيد يضرمها الغيب
بليت بمن لا أطيق عذابه ... ويعتبني حتى يقال له الذنب
ومن أصحابه أيضاً أبو محمد، جعفر بن محمد بن نصير الخلدي البغدادي؛ وصحب النوري، ورويماً، وسمنون وغيرهم. وحج قريباً من ستشن حجة.
مات سنة ثمان وأربعين وثلثمائة، ودفن عند قبر سري والجنيد. سمي الخلدي لأنه كان يوماً عند الجنيد، فسئل الجنيد عن مسألة، فقال له:
نام کتاب : طبقات الأولياء نویسنده : ابن الملقن جلد : 1 صفحه : 170