responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 3  صفحه : 435
وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: مُخْتَلَفٌ فِي صُحْبَتِهِ.
وَرَوَى: إِسْمَاعِيْلُ بنُ عَيَّاشٍ، عَنْ شُرَحْبِيْلَ بنِ مُسْلِمٍ، قَالَ:
قَدْ رَأَيْتُ أَبَا عِنَبَةَ وَكَانَ هُوَ وَأَبُو فَالِجٍ الأَنْمَارِيُّ قَدْ أَكَلاَ الدَّمَ فِي الجَاهِلِيَّةِ، وَلَمْ يَصْحَبَا النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - [1] .

79 - مُحَمَّدُ بنُ حَاطِبِ بنِ الحَارِثِ الجُمَحِيُّ * (ت، س، ق)
ابْنِ مَعْمَرِ بنِ حَبِيْبٍ الجُمَحِيُّ.
مَوْلِدُهُ: بِالحَبَشَةِ، هُوَ وَأَخُوْهُ الحَارِثُ، فَتُوُفِّيَ أَبُوْهُمَا هُنَاكَ.
وَجَدُّهُم حَبِيْبٌ مِنْ كِبَارِ قُرَيْشٍ، وَهُوَ ابْنُ وَهْبِ بنِ حُذَافَةَ بنِ جُمَحِ بنِ عَمْرِو بنِ هُصَيْصِ بنِ كَعْبِ بنِ لُؤَيِّ بنِ غَالِبٍ.
وَأُمُّهُ: مِنَ المُهَاجِرَاتِ، وَهِيَ أُمُّ جَمِيْلٍ بِنْتُ المُجَلّلِ.
وَلَهُ: صُحْبَةٌ، وَحَدِيثٌ فِي الدُّفِّ فِي العُرْسِ [2] .
وَيَرْوِي عَنْ: عَلِيٍّ أَيْضاً.

[1] أخرجه أبو زرعة في " تاريخ دمشق " 1 / 351، 352 من طريق الوليد بن عتبة، عن الوليد بن مسلم، بهذا الإسناد.
(*) طبقات خليفة: ت 141، 2513، المحبر: 153، 379، التاريخ الكبير 1 / 17، المعرفة والتاريخ 1 / 306، الجرح والتعديل 7 / 224، الاستيعاب: 1368، جمهرة أنساب العرب: 162، أسد الغابة 5 / 85، تهذيب الأسماء واللغات 1 / 1 / 79، تهذيب الكمال: 1184، تاريخ الإسلام 3 / 207، تذهيب التهذيب 3 / 195 ب، 196 آ، الوافي بالوفيات 2 / 317، مجمع الزوائد 9 / 415، مرآة الجنان 1 / 155، العقد الثمين 1 / 450، الإصابة 3 / 372، تهذيب التهذيب 9 / 106، خلاصة تذهيب الكمال: 282، شذرات الذهب 1 / 82.
[2] أخرجه أحمد 3 / 418 و4 / 259، والترمذي (1088) ، والنسائي 6 / 127، وابن ماجه (1896) في النكاح: باب إعلان النكاح، ولفظه " فصل ما بين الحلال والحرام: الصوت والدف في النكاح " وحسنه الترمذي وهو كمال قال، وصححه الحاكم 2 / 184، ووافقه =
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 3  صفحه : 435
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست