responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 21  صفحه : 64
19 - السَّقْلاَطُوْنِيُّ أَبُو شَاكِرٍ يَحْيَى بنُ يُوْسُفَ البَغْدَادِيُّ *
الشَّيْخُ، أَبُو شَاكِرٍ يَحْيَى بنُ يُوْسُفَ البَغْدَادِيُّ، السَّقْلاَطُوْنِيُّ [1] ، الخَبَّازُ، وَيُعْرَفُ: بصَاحِبِ ابْن بَالاَنَ.
رَوَى عَنْ: ثَابِتِ بنِ بُنْدَار، وَالحُسَيْن ابْنِ البُسْرِيِّ، وَالمُبَارَك ابْن الطُّيُوْرِيِّ، وَجَمَاعَة.
رَوَى عَنْهُ: الشَّيْخ المُوَفَّق، وَابْن الأَخْضَرِ، وَالبَهَاء عَبْد الرَّحْمَانِ، وَالمُبَارَك بن عَلِيٍّ المُطَرِّز، وَبَهَاء الدِّيْنِ ابْن الجُمَّيْزِيِّ، وَآخَرُوْنَ.
مَاتَ: فِي شَعْبَان، سَنَةَ ثَلاَثٍ وَسَبْعِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ، عَنْ سنّ عَالِيَة.

20 - شَمْلَةُ التُّرُكْمَانِيُّ **
السُّلْطَانُ المُتَغَلِّبُ عَلَى مَمْلَكَةِ فَارِس.
أَنشَأَ قلاعاً، وَظلم، وَتَمرّد، وَقوِيَ عَلَى السُّلْجُوْقِيَّةِ، وَكَانَ يظْهر

(*) ترجم له ابن الدبيثي في تاريخه بدلالة المختصر المحتاج إليه 3 / 252، والذهبي في العبر: 4 / 218، وسقطت ترجمته من تاريخ الإسلام (نسخة أحمد الثالث 2917 / 14) بعد الورقة: 51، وترجم له ابن العماد أيضا 4 / 246.
[1] نقل الدكتور مصطفى جواد عن ذيل المعجمات العربية للمستشرق الهولندي دوزي عن السقلاطون قوله: (نوع من النسيج الحرير الموشى بالذهب، وأصله رومي إلا ان بغداد اختصت بنسجه وحوكه) وذكر أن اسمه انتقل إلى اللغات الاوروبية (حاشية المختصر المحتاج إليه: 3 / 252) وتوهم المشرفون على طبع النجوم الزاهرة، فقالوا في السقلاطوني: (نسبة إلى سقلاطون بلد بالروم تصنع فيه الملابس الملونة بالالوان القرمزية) .
(**) أخباره في التواريخ المستوعبة لعصره، ولا سيما الجزء الحادي عشر من تاريخ ابن الأثير، وقد ترجم له ابن الجوزي في المنتظم: 10 / 255، والذهبي في تاريخ الإسلام الورقة: 35 (أحمد الثالث 2917 / 14) والعبر: 4 / 211، وابن كثير في البداية: 12 / 291 وغيرهم.
ترجم له الذهبي في (تاريخ الإسلام) الورقة: 36 (أحمد الثالث 2917 / 14) .
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 21  صفحه : 64
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست