responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 20  صفحه : 65
سَمِعَ: مُحَلَّمَ بنَ إِسْمَاعِيْلَ الضَّبِّيَّ، وَأَبَا عُمَرَ عَبْدَ الوَاحِدِ بنَ أَحْمَدَ المَلِيْحِيَّ، وَسَعِيْدَ بنَ أَبِي سَعِيْدٍ العَيَّارَ.
حَدَّثَ عَنْهُ: السَّمْعَانِيُّ، وَابْنُ عَسَاكِرَ، وَأَبُو رَوْحٍ عَبْدُ المُعِزِّ، وَجَمَاعَتُهُ.
قَالَ السَّمْعَانِيُّ فِي (تَحْبِيْرِهِ [1]) : أَملَى مُدَّةً بِجَامِعِ هَرَاةَ، وَأَجَازَ لِي، وَوَرَدَ مَرْوَ وَأَنَا بِالعِرَاقِ.
قُلْتُ: فَمَاتَ غَرِيْباً بِمَرْوَ، فِي صَفَرٍ، سَنَةَ أَرْبَعٍ [2] وَثَلاَثِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
وَمِنْ مَرْوِيَّاتِهِ (صَحِيْحُ البُخَارِيِّ) ، سَمِعَهُ مِنَ: المَلِيْحِيِّ، عَنِ النُّعَيْمِيِّ، عَنِ الفَرَبْرِيِّ، عَنْهُ.
وَفِيْهَا مَاتَ: أَحْمَدُ بنُ مَنْصُوْرِ بنِ المُؤَمِّلِ الغَزَّالُ، وَإِبْرَاهِيْمُ بنُ طَاهِرٍ الخُشُوْعِيُّ [3] وَالِدُ بَرَكَاتٍ [4] ، وَشَاعِرُ الأَنْدَلُسِ جَعْفَرُ [5] بنُ مُحَمَّدِ بنِ شَرَفٍ الوَزِيْرُ، وَالقَاضِي أَبُو المُظَفَّرِ شَبِيْبُ بنُ الحُسَيْنِ البَرُوْجِرْدِيُّ، وَفَاطِمَةُ بِنْتُ أَبِي حِكِيْمٍ الخَبْرِيِّ [6] ، وَأَبُو نَصْرٍ مُحَمَّدُ بنُ مَحْمُوْدٍ السَّرْخَسِيُّ السره مرد، وَأَبُو

[1] 2 / 95.
[2] ذكر السيوطي وفاته سنة سبع.
[3] نسبة إلى الخشوع في الصلاة.
قال ابن عساكر في ترجمة طاهر بن بركات بن إبراهيم الخشوعي: وسألت ابنه لم سموا الخشوعيين؟ فقال: كان جدنا الأعلى يؤم الناس، فتوفي في المحراب، فسمي الخشوعي.
انظر " تهذيب ابن عساكر " 7 / 47.
[4] ستأتي ترجمة بركات بن إبراهيم بن طاهر الخشوعي هذا في الجزء الحادي والعشرين برقم (186) .
[5] مترجم في الصلة 1 / 130، بغية الملتمس: 256، الوافي بالوفيات 11 / 149، بغية الوعاة 1 / 486.
[6] بفتح الخاء المعجمة وسكون الباء الموحدة بعدها الراء المهملة، نسبة إلى خبر، وهي قرية بنواحي شيراز بن فارس.
وفاطمة هذه لها ترجمة في هذه النسبة في " الأنساب " 5 / 39، 40.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 20  صفحه : 65
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست