responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 20  صفحه : 49
رَوَى عَنْ: أَبِي العَبَّاسِ العُذْرِيِّ، وَأَبِي إِسْحَاقَ بنِ وَرْدُوْنَ، وَأَبِي بَكْرٍ ابْنِ صَاحِبِ الأَحباسِ.
وَأَجَازَ لَهُ: أَبُو عُمَرَ بنُ عَبْدِ البَرِّ، وَأَبُو الوَلِيْدِ البَاجِي.
قَالَ ابْنُ بَشْكُوَال [1] : كَانَ مِنْ أَهْلِ المَعْرِفَةِ وَالعِلْمِ وَالذّكَاءِ وَالفهْمِ، لَهُ (تَفْسِيْرٌ) مُفِيْدٌ، وَمَعْرِفَةٌ بِأُصُوْلِ الدِّينِ، حَجَّ، وَأَخَذُوا عَنْهُ، وَأَجَازَ لَنَا، مَوْلِدُهُ فِي سَنَةِ إِحْدَى وَأَرْبَعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ، وَتُوُفِّيَ فِي جُمَادَى الأُوْلَى، وَلَهُ إِحْدَى وَتِسْعُوْنَ سَنَةً، عَامَ اثْنَيْنِ وَثَلاَثِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ.
قُلْتُ: رَوَى عَنْهُ جَمَاعَةٌ، مِنْهُم: عَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدٍ الأَشِيْرِيّ [2] .

25 - الأَمِيْنُ أَبُو مَنْصُوْرٍ عَلِيُّ بنُ عَلِيِّ بنِ عُبَيْدِ اللهِ *
الشَّيْخُ، أَبُو مَنْصُوْرٍ عَلِيُّ بنُ عَلِيِّ بنِ عُبَيْدِ اللهِ البَغْدَادِيُّ، الأَمِيْنُ [3] ، رَاوِي (الجعديَّات) عَنِ ابْنِ هَزَارْمَرْدَ الصِّرِيفِيْنِيّ.
وَسَمِعَ أَيْضاً مِنَ: النِّعَالِيِّ، وَجَعْفَرٍ السَّرَّاجِ.
رَوَى عَنْهُ: وَلدُه أَبُو أَحْمَدَ عَبْدُ الوَهَّابِ بنُ سُكَيْنَةَ، وَأَبُو سَعْدٍ السَّمْعَانِيُّ، وَابْنُ عَسَاكِرَ [4] ، وَأَبُو مُوْسَى المَدِيْنِيُّ، وَابْنُ الجَوْزِيِّ، وَآخَرُوْنَ.

= الوافي بالوفيات خ 12 / 91، مرآة الجنان 3 / 260، طبقات المفسرين للسيوطي: 24، طبقات المفسرين للداوودي 1 / 409، 410، طبقات المفسرين للادنه وي 39 / 2، شذرات الذهب 4 / 99، 100، هدية العارفين 1 / 696.
[1] في " الصلة " 2 / 426.
[2] سترد ترجمته في هذا الجزء برقم (294) .
(*) المنتظم 10 / 79، مرآة الزمان 8 / 101، العبر 4 / 88، 89، شذرات الذهب 4 / 100، ولقب بالامين لأنه كان أمينا على أموال الايتام ببغداد.
[3] في " المنتظم ": يعرف بابن سكينة.
[4] انظر " مشيخة " ابن عساكر 147 / 1.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 20  صفحه : 49
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست