responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 20  صفحه : 272
181 - الجُنَيْدُ بنُ مُحَمَّدٍ أَبُو القَاسِمِ القَايِنِيُّ *
الإِمَامُ، القُدْوَةُ، المُحَدِّثُ، أَبُو القَاسِمِ القَايِنِيُّ [1] ، نَزِيْلُ هَرَاةَ، وَشَيْخُ الصُّوْفِيَّةِ.
سَمِعَ: أَبَا بَكْرٍ بنَ مَاجَه، وَسُلَيْمَان الحَافِظ بِأَصْبَهَانَ، وَأَبَا الفَضْل [2] مُحَمَّد بن أَحْمَدَ العَارِف وَغَيْرهُ بِطَبَسَ، وَسَمِعَ بِهَرَاة: مُحَمَّدَ بنَ عَلِيٍّ العمِيْرِي، وَنَجِيْب بن مَيْمُوْنٍ، وَبِمرو مِنْ: أَبِي المُظَفَّرِ السَّمْعَانِيّ.
قَالَ أَبُو سَعْدٍ السَّمْعَانِيُّ: سَمِعْتُ جَمَاعَةَ كُتبٍ مِنْهُ، مَوْلِده سَنَة سِتٍّ وَسِتِّيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ، وَمَاتَ فِي رَابِعَ عَشَرَ شَوَّالٍ، سَنَةَ سَبْعٍ وَأَرْبَعِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ [3] .
وَقَالَ ابْنُ النَّجَّارِ: كَانَ فَقِيْهاً، فَاضِلاً، مُحَدِّثاً، صَدُوْقاً، مَوْصُوَفاً بِالعِبَادَة، تَفَقَّهَ عَلَى أَبِي المُظَفَّرِ، وَحصل الأُصُوْل، وَسَمِعَ بِقَايِنَ مِنَ: الحَسَنِ بن إِسْحَاقَ التُّوْنِيِّ [4] .
رَوَى عَنْهُ: ابْنُ نَاصِرٍ، وَابْن عَسَاكِرَ [5] .

= أصحاب النبي عند أحمد 5 / 318 و4 / 237، وابن ماجه (3385) والنسائي 8 / 313 - 314، وآخر من حديث أبي أمامة الباهلي أخرجه ابن ماجه (3384) وأبو نعيم في " الحلية " 6 / 97، وثالث من حديث ابن عباس عند الطبراني في الكبير فالحديث صحيح بها.
(*) الأنساب 10 / 37 (القايني) ، التحبير 1 / 167 - 171، طبقات ابن الصلاح: ق 44، الوافي بالوفيات 11 / 203، 204، طبقات السبكي 7 / 54 - 56، طبقات الاسنوي 1 / 365، 366.
[1] نسبة إلى قاين، وهي بلدة قريبة من طبس، بين نيسابور وأصبهان.
[2] في الأصل: أبا جعفر، وهو خطأ، وهو الامام أبو الفضل محمد بن أحمد الطبسي، المتوفى سنة 482 هـ.
مرت ترجمته في الجزء الثامن عشر برقم (309) .
[3] انظر " التحبير " 1 / 170، 171.
[4] نسبة إلى تون: بليدة عند قاين.
[5] انظر " مشيخة " ابن عساكر: ق 39 / م.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 20  صفحه : 272
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست