responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 20  صفحه : 220
138 - ابْنُ الدَّبَّاغِ يُوْسُفُ بنُ عَبْدِ العَزِيْزِ بنِ يُوْسُفَ *
الإِمَامُ، الحَافِظُ، المُتْقِن الأَوْحَدُ، أَبُو الوَلِيْدِ يُوْسُفُ بنُ عَبْدِ العَزِيْزِ بنِ يُوْسُفَ بنِ عُمَرَ [1] بنِ فِيْرُّه [2] اللَّخْمِيُّ، الأُنْدِيُّ [3] ، المَالِكِيُّ، نَزِيْلُ مُرْسِيَةَ.
أَكْثَر عَنْ أَبِي عَلِيٍّ الصَّدَفِيّ وَلاَزمه، وَسَمِعَ (المُوَطَّأَ) مِنْ أَحْمَد بن مُحَمَّدٍ الخَوْلاَنِيّ، وَأَخَذَ أَيْضاً عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ بنِ عتَاب، وَطَائِفَة.
وَجَمَعَ، وَصَنَّفَ.
رَوَى عَنْهُ: ابْنُ بَشْكُوَال، وَأَبُو عَبْدِ المَلِكِ مَرْوَان بن عَبْدِ العَزِيْزِ الوَزِيْر، وَأَحْمَد بن أَبِي المُطَرِّفِ البَلَنْسِيّ، وَأَحْمَد بن سَلَمَةَ اللُّوْرَقِي، وَمُحَمَّد بن عَلِيِّ بنِ هُذَيْل، وَآخَرُوْنَ.
رَأَيْت (برنَامَجَه) ، وَقَدْ سَمِعَ كتباً كِبَاراً، وَلَهُ تَأْلِيْف صَغِيْر فِي تسمِيَة الحُفَّاظ.
قَالَ ابْنُ بَشْكُوَال [4] : كَانَ مِنْ أَنبل أَصْحَابنَا، وَأعرفهِم بِطرِيقَة الحَدِيْث وَأَسْمَاء الرِّجَال وَأَزْمَانِهِم وَثِقَاتِهِم وَضُعفَائِهِم وَأَعمَارهِم وَآثَارهِم، وَمِنْ أَهْلِ العنَايَة الكَامِلَة بِتَقْيِيد العِلْم، وَشُوور فِي الأَحكَام بِبلده، ثُمَّ خطبَ

(*) الصلة 2 / 682، 683، بغية الملتمس: 491، 492، معجم البلدان 1 / 264، الاستدراك لابن نقطة: باب الاندي والابدي، تاريخ الإسلام (وفيات 546) ، العبر 4 / 126، تذكرة الحفاظ 4 / 1310 - 1312، النجوم الزاهرة 5 / 302، طبقات الحفاظ: 485، شذرات الذهب 4 / 142، هدية العارفين 2 / 552، فهرس الفهارس 1 / 308.
[1] قال المؤلف في " التذكرة ": وقيل: إبراهيم بدل عمر. وورد اسمه في " معجم البلدان ": يوسف بن عبد العزيز بن إبراهيم الاندي.
[2] بكسر الفاء وسكون الياء وضم الراء المشددة آخره هاء. انظر " المشتبه " 2 / 514.
[3] نسبة إلى أندة بالضم ثم السكون، وهي مدينة من أعمال بلنسية بالاندلس.
[4] في " الصلة " 2 / 682.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 20  صفحه : 220
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست