responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 19  صفحه : 245
مُحَمَّد بن عُبَيْدِ القُشَيْرِيّ [1] ، وَالوَاعِظ أَبُو سَعْدٍ المُعَمَّر بن عَلِيِّ بنِ أَبِي عِمَامَة الحَنْبَلِيّ [2] ، وَقَاضِي دِمَشْق أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ مُوْسَى التركِي البَلاَسَاغُونِيُّ [3] الحَنَفِيّ.

152 - الجُمَّارِي أَبُو نُعَيْمٍ مُحَمَّدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ خَلَفٍ *
الوَاسِطِيّ، رَاوِي (مُسْنَد مُسَدَّد [4]) عَنْ أَحْمَدَ بنِ المُظَفَّرِ العَطَّارِ.
حَدَّثَ عَنْهُ: عَلِيُّ بنُ نَغوبَا، وَأَبُو طَالِبٍ الكتَانِي المُحْتَسِب، وَهِبَةُ اللهِ ابْن الجَلَخْتِ، وَآخَرُوْنَ.
وَثَّقَهُ: المُحَدِّثُ خَمِيْس [5] .

= عن صاحبه أبي بكر البروجردي أنه سمع الامام محمدا الشقاني يقول: بلدنا شقان بكسر الشين، ثم قال: ثم جبلان، وفي كل واحد منهما شق يخرج منه ماء الناحية، فقيل لها: الشقان، وسترد ترجمته برقم (178) .
[1] سترد ترجمته برقم (184) .
[2] سترد ترجمته برقم (260) .
[3] نسبة إلى بلاساغون: بلدة من ثغور الترك وراء نهر سيحون قريبة من كاشغر، وأبو عبد الله هذا تفقه ببغداد على القاضي أبي عبد الله الدامغاني، وقرأ عليه فقه أبي حنيفة، ثم خرج
إلى الشام، وولي القضاء بدمشق، ولم تحمد سيرته في ولايته، وقال ابن عساكر: سمعت الحسين بن قبيس يذمه، ويذكر أنه كان يقول: لو كان لي أمر لاخذت من الشافعية الجزية، وتوفي بدمشق في جمادى الآخرة سنة ست وخمس مئة. " الأنساب ": 2 / 352، و" ميزان الاعتدال ": 4 / 51، 52، والوافي بالوفيات: 5 / 87، 88، والجواهر المضية: 2 / 135، ومرآة الزمان: ص: 44، ومعجم البلدان: بلاساغون.
(*) سؤالات السلفي: 30 - 31، الاستدراك: 103 ب، التبصير: 1 / 346.
[4] ابن مسرهد الأسدي البصري الحافظ المتوفي سنة 228 هـ، ومسنده لم يطبع، وقد أدرج الحافظ ابن حجر زوائده في " المطالب العالية "، وهو مطبوع بتحقيق المحدث الشيخ حبيب الرحمان الاعظمي سنة 1393 في الكويت بعناية وزارة الاوقاف والشؤون الإسلامية.
[5] الحوزي في سؤالات السلفي له ص: 31.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 19  صفحه : 245
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست