responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 18  صفحه : 413
قُلْتُ: تُوُفِّيَ فِي رَجَب سَنَةَ ثَمَانٍ وَسِتِّيْنَ وَأَرْبَعِ مائَة.

209 - ابْنُ حَيُّوْسٍ مُحَمَّدُ بنُ سُلْطَانَ بنِ مُحَمَّدٍ الغَنَوِيُّ *
الأَمِيْرُ [1] الكَبِيْرُ، شَاعِرُ الشَّامِ، مُصْطَفَى الدَّوْلَةِ، أَبُو الفِتْيَانِ مُحَمَّدُ بنُ سُلْطَان بنِ مُحَمَّدِ بنِ حَيُّوْسٍ الغَنَوِيُّ، الدِّمَشْقِيُّ، صَاحِبُ (الدِّيْوَان [2]) .
سَمِعَ مِنْ: خَاله أَبِي نَصْرٍ بنِ الجُنْدي.
رَوَى عَنْهُ: الخَطِيْبُ، وَأَبُو مُحَمَّدٍ بنُ السَّمَرْقَنْدِيّ، وَالنَّسِيْب، وَالقَاضِي يَحْيَى بنُ عَلِيٍّ القُرَشِيّ.
قَالَ ابْنُ مَاكُوْلا [3] :لَمْ أُدْرِكْ بِالشَّامِ أَشعرَ مِنْهُ.
قُلْتُ: وُلِدَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَتِسْعِيْنَ [4] وَثَلاَثِ مائَة.
وَمَاتَ: بِحَلَب فِي شَعْبَانَ سَنَةَ ثَلاَثٍ [5] وَسَبْعِيْنَ، وَهُوَ القَائِلُ:
طَالمَا قُلْتُ لِلمُسَائِلِ عَنْهُمُ ... وَاعْتِمَادِي هِدَايَةُ الضُّلاَّلِ

(*) الإكمال 2 / 370، الكامل في التاريخ 10 / 117، المحمدون من الشعراء: 129 - 130، وفيات الأعيان 4 / 438 - 444، المختصر في أخبار البشر 2 / 194 وقد تحرف فيه إلى ابن جيوش، المشتبه 1 / 211، العبر 3 / 279، تتمة المختصر 1 / 572، الوافي 3 / 118 - 121، مرآة الجنان 3 / 101 - 103، تبصير المنتبه 1 / 400، معاهد التنصيص 2 / 278 - 282، كشف الظنون: 765، 773، شذرات الذهب 3 / 343 - 344، زبدة الحلب 2 / 40 - 41، مقدمة ديوان لخليل مردم طبعة دمشق / 1951، وانظر تاريخ الأدب العربي لبروكلمان 5 / 48 - 49 من النسخة العربية.
[1] قال ابن خلكان: كان يدعى بالامير لان أباه كان من أمراء العرب.
" وفيات الأعيان " 4 / 438.
[2] وقد طبع في دمشق عام 1951 في مجلدين بتصدير خليل مردم، وهو قصائد في مديح رؤساء سوريا وأمرائها، وعلى الاخص في الحمدانيين وبني مرداس.
(3) " الإكمال " 2 / 370.
[4] تحرفت في " الشذرات " إلى: أربع وسبعين.
[5] في " الكامل " و" المختصر " و" تتمته " أنه توفي سنة (472) .
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 18  صفحه : 413
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست