responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 18  صفحه : 341
وَاللُّغَات.
وَلَهُ أَيْضاً: كِتَاب (الدعوَات) ، وَكِتَاب (المَغَازِي) ، وَكِتَاب (الإِغرَاب فِي الإِعرَاب) ، وَكِتَاب (تَفْسِيْر النَّبِيّ [1] - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -) ، وَكِتَاب (نَفِي التّحرِيف عَنِ القُرْآن الشَّرِيْف) [2] .
تَصَدَّرَ لِلتدرِيس مُدَّة، وَعَظُمَ شَأْنه.
وَقِيْلَ: كَانَ مُنْطَلِقَ اللِّسَان فِي جَمَاعَةٍ مِنَ العُلَمَاءِ مَالاَ يَنْبَغِي، وَقَدْ كفَّر مَنْ أَلّف كِتَاب (حَقَائِق التَّفْسِيْر [3]) فَهُوَ مَعْذُور.
وَلَهُ شعر رَائِق [4] .
قَالَ عَنْ نَفْسِهِ [5] :دَرَسْتُ اللُّغَة عَلَى أَبِي الفَضْل أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ يُوْسُفَ العَرُوضِي - وَكَانَ مِنْ أَبْنَاءِ التِّسْعِيْنَ -.
رَوَى عَنِ الأَزْهَرِيّ (تَهْذِيْبه فِي

= ببغداد، قال حاجي خليفة: إنه أجل الشروح نفعا، وأكثرها فائدة، ليس في شروحه على كثرتها مثله.
[1] في " شذرات الذهب " نقلا عن ابن قاضي شهبة: تفسير أسماء النبي صلى الله عليه وسلم.
[2] وله من المؤلفات أيضا: كتاب " الوسيط في الأمثال " الذي طبع في الكويت عام 1975 م بتحقيق الدكتور عفيف محمد عبد الرحمن، وقد أورد محققه أسماء مؤلفات أخرى للمترجم فانظرها.
[3] مؤلفه هو الامام أبو عبد الرحمن محمد بن الحسين السلمي النيسابوري المتوفى سنة 412 هـ، مرت ترجمته في الجزء السابع عشر برقم (152) ، وقد بسط الذهبي هناك رأيه في هذا الكتاب فانظره.
[4] ومنه قوله: تشوهت الدنيا وأبدت عوارها * وضاقت علي الأرض بالرحب والسعه وأظلم في عيني ضياء نهارها * لتوديع من قد بان عني بأربعه فؤادي وعيشي والمسرة والكرى * فإن عاد عاد الكل والانس والدعه " معجم الأدباء " 12 / 262، وانظر بعض نظم في " دمية القصر " 2 / 1018 - 1020، و" إنباه الرواة " 2 / 224.
[5] في مقدمة كتابه " البسيط " كما قال ياقوت، انظر الخبر مطولا في " معجم الأدباء " 12 / 262 وما بعد.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 18  صفحه : 341
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست