responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 16  صفحه : 493
حَدَّثَ عَنْهُ: الحَافِظُ أَبُو ذَرٍّ الهَرَوِيُّ، وَالحَافِظُ أَبُو يَعْقُوْبَ إِسْحَاقُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ القَرَّابُ، وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الصَّمدِ التُّرَابِيُّ المَرْوَزِيُّ، وَعَلِيُّ بنُ عَبْدِ اللهِ الهَرَوِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ مَحْمُوْدٍ، وَأَبُو الحَسَنِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ مُحَمَّدٍ الدَّاوُودِيُّ، وَآخرُوْنَ.
قَالَ أَبُو ذَرٍّ: قَرَأْتُ عَلَيْهِ [1] ، وَهُوَ ثِقَةٌ، صَاحِبُ أُصُولٍ حِسَانٍ.
قُلْتُ: لَهُ جُزْءٌ مُفْرَدٌ، عَدَّ فِيْهِ أَبْوَابَ (الصَّحِيْحِ) وَمَا فِي كُلِّ بَابٍ مِنَ الأَحَادِيثِ، فَأَوْرَدَ ذَلِكَ الشَّيْخُ مُحْيِي الدِّيْنِ النَّوَاوِيُّ فِي أَوَّلِ شَرْحِهِ لِـ (صَحِيْحِ) البُخَارِيِّ.
وَقَدْ بَقِيَ حَدِيْثُهُ يُرْوَى عَالِياً فِي سَنَةِ ثَلاَثِيْنَ وَسَبْعِ مائَةٍ عِنْدَ أَبِي العَبَّاسِ الحجَّارِ.
مَوْلِدُهُ فِي سَنَةِ ثَلاَثٍ وَتِسْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
وَقَالَ أَبُو يَعْقُوْبَ القَرَّابُ: تُوُفِّيَ لِلَيلتينِ بَقِيتَا مِنْ ذِي الحِجَّةِ سَنَةَ إِحْدَى وَثَمَانِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.

364 - الجَوْزَقِيُّ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ مُحَمَّدٍ *
الإِمَامُ، الحَافِظُ، المُجَوِّدُ، البَارِعُ، أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ زَكَرِيَّا الشَّيْبَانِيُّ الخُرَاسَانِيُّ الجَوْزَقِيُّ المُعَدِّلُ.
مُفِيْدُ الجَمَاعَةِ بِنَيْسَابُوْرَ، وَصَاحِبُ (الصَّحِيْحِ) المخرَّجِ عَلَى كِتَابِ مُسْلِمٍ.

[1] زيادة يقتضيها السياق.
(*) الأنساب: 3 / 365 - 366، معجم البلدان: 2 / 184، اللباب: 1 / 309، العبر: 3 / 1، تذكرة الحفاظ: 3 / 1013 - 1014، تاريخ الإسلام: 4 الورقة: 74 / أ، الوافي بالوفيات: 3 / 316، طبقات السبكي: 3 / 184 - 185، النجوم الزاهرة: 4 / 199، طبقات الحفاظ: 401، شذرات الذهب: 3 / 129 - 130، الرسالة المستطرفة: 27.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 16  صفحه : 493
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست