responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 16  صفحه : 351
إِنَّ هَذِهِ الرَّيَاحِيْنَ الطَّيِّبَةَ مِنْ نَبْتِ الجَنَّةِ، فَإِذَا نُووِلَ أَحَدُكُمْ مِنْهَا شَيْئاً فَلاَ يَرُدُّهُ.
هَذَا حَدِيثٌ مُنْكَرٌ وَالقُشَيْرِيُّ تَالِفٌ [1] .
سَمِيُّهُ: الإِمَامُ الحَافِظُ مُحَمَّدُ بنُ عَلِيِّ بنِ الحُسَيْنِ البَلْخِيُّ
عَالِمٌ رحَّالٌ [2] .
يَرْوِي عَنْ: مُحَمَّدِ بنِ المُعَافَى الصَّيْدَاوِيِّ وَطَبَقَتِهِ.
حَدَّثَ عَنْهُ: الحَافِظُ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ الجَارُودِيُّ.
تُوُفِّيَ الأَوَّلُ - وَهُوَ ابْنُ السَّقَّاءِ - فِي سَنَةِ اثْنَتَيْنِ وَسَبْعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ بِإِسْفَرَايينَ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى -.

252 - ابْنُ السَّقَّاءِ عَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدٍ الوَاسِطِيُّ *
الإِمَامُ، الحَافِظُ، الثِّقَةُ، الرَّحَّالُ، أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عُثْمَانَ الوَاسِطِيُّ، ابْنُ السَّقَّاءِ، مُحَدِّثُ وَاسِطَ.
سَمِعَ: أَبَا خَلِيْفَةَ الفَضْلَ بنَ الحُبَابِ، وَأَبَا يَعْلَى المَوْصِلِيَّ، وَعَبْدَانَ الأَهْوَازِيَّ، وَأَبَا جَعْفَرٍ أَحْمَدَ بنَ يَحْيَى بنِ زُهَيْرٍ التُّسْتَرِيَّ، وَأَبَا عِمْرَانَ مُوْسَى بنَ سَهْلٍ الجَوْنِيَّ، وَمُحَمَّدَ بنَ الحُسَيْنِ بنِ مُكرمٍ، وَمَحْمُوْدَ بنَ مُحَمَّدٍ الوَاسِطِيَّ، وَطَبَقَتَهُم.

[1] قال الحافظ: " التقريب ": كذبوه، وفي الباب عن أبي هريرة مرفوعا أخرجه مسلم (2253) بلفظ: " من عرض عليه ريحان فلا يرده، فإنه خفيف المحمل طيب الريح ".
[2] ترجمته في " تاريخ الإسلام ": 4 الورقة: 9 / ب، و" لسان الميزان ": 5 / 303.
(*) تاريخ بغداد: 10 / 130 - 132، سؤالات السلفي لخميس الحوزي: ص 87 - 89، الأنساب: 7 / 90، المنتظم: 7 / 123، تذكرة الحفاظ: 3 / 965 - 966، العبر: 2 / 365، تاريخ الإسلام: 4 الورقة: 11 / ب، البداية والنهاية: 11 / 302، النجوم الزاهرة: 4 / 144 - 145، طبقات الحفاظ: 385، شذرات الذهب: 3 / 81.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 16  صفحه : 351
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست