responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 16  صفحه : 258
مُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ فُورَكَ بنِ عَطَاءٍ الأَصْبَهَانِيُّ القبَّابُ، وَهُوَ الَّذِي يعملُ القُبَّةَ، يَعْنِي المَحَارَةَ [1] .
عَاشَ نَحْواً مِنْ مائَةِ عَامٍ، فَإِنَّهُ سَمِعَ مِنْ: مُحَمَّدِ بنِ إِبْرَاهِيْمَ الجَيْرَانِيِّ، فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَسَبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ، وَسَمِعَ مِنْ: أَبِي بَكْرٍ بنِ أَبِي عَاصِمٍ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ النُّعْمَانِ، وَعَلِيِّ بنِ مُحَمَّدٍ الثَّقَفِيِّ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ سَلاَّمٍ.
وقَرَأَ القُرْآنَ عَلَى أَبِي الحَسَنِ بنِ شَنَبُوذَ، وَتصدَّرَ للأَدَاءِ.
حَدَّثَ عَنْهُ: أَبُو نُعَيْمٍ الحَافِظُ، وَالفَضْلُ بنُ أَحْمَدَ الخَيَّاطُ، وَعَلِيُّ بنُ أَحْمَدَ بنِ مِهْرَانَ الصَّحَّافُ، وَأَبُو إِسْحَاقَ البَرْمكِيُّ، وَأَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ أَبِي عَلِيٍّ المُعَدّلُ، وَوَلَدُهُ أَبُو القَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ مُحَمَّدٍ، وَأَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ عَبْدِ الرَّحِيْمِ الكَاتِبُ، وَآخرُوْنَ.
وَتَلاَ عَلَيْهِ: أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ المَرْزُبَانِ، وَغَيْرُهُ.
تُوُفِّيَ فِي ذِي القَعْدَةِ سَنَةَ سَبْعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ وَمَا أَعلمُ بِهِ بَأْساً.

180 - الزَّبِيْبِيُّ أَبُو الحُسَيْنِ عَبْدُ اللهِ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ جَعْفَرٍ *
الشَّيْخُ، أَبُو الحُسَيْنِ عَبْدُ اللهِ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ جَعْفَرِ بنِ بَيَانَ

= العبر: 2 / 356، مشتبه النسبة: 2 / 519، غاية النهاية: 1 / 454، النجوم الزاهرة: 4 / 139، طبقات المفسرين للداوودي: 2 / 251، 252، شذرات الذهب: 3 / 72.
[1] قال ابن الأثير في " اللباب ": القباب: نسبة إلى عمل القباب التي هي كالهوادج والله أعلم. وانظر " اللسان " مادة: حور.
(*) تاريخ بغداد: 9 / 409 - 410، الإكمال لابن ماكولا: 4 / 204، الأنساب: 6 / 246 - 247، المنتظم: 7 / 109، العبر: 2 / 359 - 360، تاريخ الإسلام: 4 الورقة: =
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 16  صفحه : 258
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست