responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 16  صفحه : 210
يَعِزُّ عليَّ بُعْدُكَ يَا عليُّ ... فَلِي أَرَقٌ إِذَا رَقَدَ الخَلِيُّ
وَمَا لِي فِي اصْطِبَارِي عَنْكَ عُذْرٌ ... وَعُذْرُكَ فِي مُفَارَقَتِي جَلِيُّ
وَمَنْ يَكُ مُفْلِساً مِنْ فَرْطِ وَجْدٍ ... فَإِنِّي مِنْ صَبَابَاتِي مَلِيُّ
وَمَالِيَ حِيْلَةٌ تُدْنِيْكَ فَاذْهَبْ ... لَكَ الرَّحْمَنُ مِنْ دُونِي وَلِيُّ
وَفِيْهَا مَاتَ: أَبُو القَاسِمِ النَّصرَابَاذِيُّ شَيْخُ الصُّوْفِيَّةِ، وَالمَلِكُ عِزُّ الدَّوْلَةِ بختيَارُ بنُ معزِّ الدَّوْلَةِ، وَأَبُو عِيْسَى يَحْيَى بنُ عَبْدِ اللهِ اللَّيْثِيُّ القُرْطُبِيُّ، وَأَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ عُمَرَ بنِ القوطيَّةِ اللُّغَوِيُّ، وَالوَزِيْرُ المَصْلُوبُ نَصيرُ الدَّوْلَةِ ابْنُ بَقِيَّةَ.
وَمَاتَ وَالدُ القَاضِي الذُّهْلِيُّ وَهُوَ القَاضِي الإِمَامُ أَبُو العَبَّاسِ [1] قَاضِي وَاسِطَ فِي سَنَةِ اثْنَتَيْنِ وَعِشْرِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ عَنْ بضعٍ وَثَمَانِيْنَ سَنَةً.
يَرْوِي عَنْ: يَعْقُوْبَ الدَّوْرَقِيِّ، وَمَحْمُوْدِ بنِ خِدَاشٍ، وَعِدَّةٍ.
رَوَى عَنْهُ: الدَّارَقُطْنِيُّ، وَالمُخَلِّصُ، وَابنُ المُقْرِئِ.
ثِقَةٌ نبيلٌ.

143 - القَطِيْعِيُّ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ جَعْفَرِ بنِ حَمْدَانَ *
الشَّيْخُ، العَالِمُ، المُحَدِّثُ، مُسْنِدُ الوَقْتِ، أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ جَعْفَرِ بنِ حَمْدَانَ بنِ مَالِكِ بنِ شبيبٍ البَغْدَادِيُّ القَطِيْعِيُّ الحَنْبَلِيُّ، رَاوِي (مُسندِ الإِمَامِ

[1] أحمد بن عبد الله بن نصر بن بجير الذهلي. ترجمته في " تاريخ بغداد: 4 / 229.
(*) تاريخ بغداد: 4 / 73 - 74، الأنساب: 10 / 203، طبقات الحنابلة 2 / 6 - 7، المنتظم: 7 / 92 - 93، اللباب: 3 / 48، العبر: 2 / 346 - 347، ميزان الاعتدال: 1 / 87، دول الإسلام: 1 / 228، الوافي بالوفيات: 6 / 290 - 291، البداية والنهاية: 11 / 293، غاية النهاية: 1 / 43، النشر في القراءات العشر: 1 / 192، لسان الميزان: 1 / 145 - 146، النجوم الزاهرة: 4 / 132، المنهج الاحمد 2 / 57، شذرات الذهب: 3 / 65، الرسالة المستطرقة: 93.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 16  صفحه : 210
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست