responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 16  صفحه : 136
أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بنُ هِبَةِ اللهِ بنِ أَحْمَدَ، أَخْبَرَنَا زينُ الأُمنَاءِ أَبُو البَرَكَاتِ بنُ عَسَاكِر، أَخْبَرَنَا المُبَارَكُ بنُ عَلِيٍّ البَزَّازُ، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدٍ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ المَلِكِ بنُ مُحَمَّدٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ الحُسَيْنِ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ اللَّيْثِ الجَوْهَرِيُّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عُبَيْدٍ المُحَارِبِيُّ، حَدَّثَنَا قَبِيْصَةُ بنُ اللَّيْثِ، عَنْ مُطَرِّفِ بنِ طَريفٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الحَارِثِ:
عَنْ عَلِيٍّ قَالَ: نَهَى رَسُوْلُ اللهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يَرْفَعَ الرَّجُلُ صَوْتَهُ بِالقِرَاءةِ قَبْلَ العَتَمَةِ أَوْ بَعْدَهَا [1] .
غريبٌ مِنَ الأَفرَادِ.

93 - ابْنُ كَيْسَانَ الحَسَنُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ الحَرْبِيُّ *
المُعَمَّرُ، الثِّقَةُ، النَّحْوِيُّ، أَبُو مُحَمَّدٍ الحَسَنُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ بنِ كَيْسَانَ الحَرْبِيُّ.
سَمِعَ: إِسْمَاعِيْلَ القَاضِي، وَإِبْرَاهِيْمَ الحَرْبِيَّ، وَجَمَاعَةً.
وَعَنْهُ: أَبُو عَلِيٍّ بنُ شَاذَانَ، وَأَبُو نُعَيْمٍ الحَافِظُ.
تُوُفِّيَ فِي شَوَّالٍ سَنَةَ ثَمَانٍ وَخَمْسِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
وَثَّقَهُ بَعْضُ الأَئِمَّةِ.

94 - القِرْمِيْسِيْنِيُّ إِبْرَاهِيْمُ بنُ أَحْمَدَ بنِ حَسَنٍ **
المُحَدِّثُ، الصَّادِقُ، الصَّالِحُ، أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيْمُ بنُ أَحْمَدَ بنِ حَسَنٍ القِرْمِيْسِيْنِيُّ الجَوَّالُ الرَّحَّالُ.

[1] إسناده ضعيف لضعف الحارث، وهو الحارث بن عبد الله الاعور الهمداني.
(*) تاريخ بغداد: 7 / 422، المنتظم: 7 / 49 - 50، إنباه الرواة: 1 / 319، العبر: 2 / 311، تلخيص ابن مكتوم: 60 - 61، النجوم الزاهرة: 4 / 28، شذرات الذهب: 3 / 27، وسيكرر المؤلف - رحمه الله - ذكره في الصفحة (330) من هذا الجزء.
(* *) تاريخ بغداد: 6 / 14 - 16.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 16  صفحه : 136
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست