responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 15  صفحه : 371
192 - ابْنُ القَاصِّ أَحْمَدُ بنُ أَبِي أَحْمَدَ الطَّبَرِيُّ *
الإِمَامُ، الفَقِيْه، شَيْخُ الشَّافِعِيَّة، أَبُو العَبَّاسِ أَحْمَدُ بنُ أَبِي أَحْمَدَ الطَّبَرِيُّ، ثُمَّ البَغْدَادِيُّ الشَّافِعِيُّ ابْنُ القَاصّ تِلْمِيْذُ أَبِي العَبَّاسِ بن سُرَيْج.
حَدَّثَ عَنْ: أَبِي خَلِيْفَة الجُمَحِيّ، وَغَيْره.
رَأَيْتُ لَهُ شَرحَ حَدِيْث أَبِي عُمَيْرِ [1] .

= هريرة و2 / 254 من طريق أسود بن عامر، عن جرير بن حازم، عن الحسن عن أبي هريرة، و2 / 329 من طريق أبي النضر، عن المبارك، عن الحسن، عن أبي هريرة، و2 / 174 من طريق يحيى، عن عمران أبي بكر، حدثنا الحسن، عن أبي هريرة وأخرجه النسائي 4 / 218 من طريق محمد بن رافع، حدثنا أبو النضر، حدثنا أبو معاوية، عن عاصم، عن الأسود بن هلال، عن أبي هريرة، وأخرجه أحمد 2 / 484 من طريق يونس، حدثنا الخزرج، عن أبي أيوب، عن أبي هريرة، وأخرجه أحمد 2 / 271 و489 من طريقين، عن قتادة، عن الحسن، عن أبي هريرة قال: أوصاني صلى الله عليه وسلم بثلاث لست بتاركهن في حضر ولا سفر: نوم على وتر، وصيام ثلاثة أيام من كل شهر، وركعتي الضحى، قال: ثم أوهم الحسن فجعل مكان الضحى غسل يوم الجمعة.
وأخرجه بهذا اللفظ من غير طريق الحسن عن أبي هريرة البخاري (1178) و (1981) ومسلم (721) والدارمي 1 / 339 و2 / 18، وأبو داود (1432) وأحمد 2 / 258 و277 و402 و459 و505.
(*) طبقات الشيرازي: 11، الأنساب: 10 / 24 - 25، وفيات الأعيان: 1 / 68 - 69، العبر: 2 / 241، الوافي بالوفيات: 6 / 227، طبقات الشافعية: 3 / 59 - 63، النجوم الزاهرة: 3 / 294، طبقات ابن هداية الله: 65 - 66، شذرات الذهب: 2 / 339.
[1] حديث أبي عمير أخرجه البخاري (1629) و (6203) ومسلم (2150) وأبو داود (4969) والترمذي (333) من حديث أنس قال: " كان النبي صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خلقا، وكان لي أخ - يقال له أبو عمير - قال: أحسبه فطيما، وكان إذا جاء قال: يا أبا عمير ما فعل النغير: نغر كان يلعب به، فربما حضر الصلاة وهو في بيتنا، فيأمر بالبساط الذي تحته، فيكنس وينضح، ثم يقوم ونقوم خلفه فيصلي بنا " والنغير: طائر صغير كالعصفور.
وشرح ابن القاص لهذا الحديث هو في جزء ذكر في أوله أن بعض الناس عاب على أهل الحديث أنهم يروون أشياء لا فائدة فيها، ومثل ذلك بحديث أبي عمير، قال: وما درى أن في هذا الحديث من وجوه الفقه، وفنون الأدب، والفائدة ستين وجها، ثم ساقها مبسوطة، ولخصها الحافظ ابن حجر في =
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 15  صفحه : 371
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست