responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 13  صفحه : 563
وَقَعَ لِي حَدِيْثه عَالِياً.
أَخْبَرَنَا أَبُو الفَضْلِ أَحْمَد بن هِبَة الله بن تَاج الأُمَنَاء [1] ، أَنْبَأَنَا عَبْد المُعِزّ بن مُحَمَّدٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرٍو بنُ حَمْدَانَ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرٍو أَحْمَدُ بنُ نَصْر الخفَّاف، حَدَّثَنَا نَصْر بن عَلِيّ، حَدَّثَنَا عَبْد اللهِ بن دَاوُد، عَنْ ثَوْر، عَنْ خَالِد بن مَعْدَان، عَنْ رَبِيْعَة الجُرَشِيّ، عَنْ عَائِشَةَ - رَضِيَ اللهُ عَنْهَا -:
(أَنَّ رَسُوْلَ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يتحرَّى صَوْم الاثْنَيْن وَالخَمِيْس، وَيَصُوْم شَعْبَان وَرَمَضَان [2]) .
هَذَا حَدِيْثٌ صَحِيْحٌ، وَرَبِيْعَة قِيْلَ: لَهُ صُحْبَة.
وَفِيْهَا تُوُفِّيَ: أَحْمَد بن أَنَس بن مَالِك الدِّمَشْقِيّ [3] ، وَالحُسَيْن بن عَبْدِ اللهِ الفَقِيْه وَالد الخِرَقيّ [4] ، وَعَلِيّ بن سَعِيْدِ بن بَشِيْرٍ الرَّازِيّ [5] ، وَمُحَمَّد بن يَزِيْد بن عَبْد الصَّمَدِ [6] ، وَالعَارف مُمْشَاذ الدِّيْنَوَرِيّ [7] ، وَحُسَيْن بن حُمَيْد العَكِّيّ المِصْرِيّ، وَعبد الرَّحْمَن بن عبد الوَارِث بن مُسْلِم التُّجِيْبِيّ، وَمُحَمَّد

[1] تقدمت الإشارة إليه في الصفحة: (46) ، ت: 1. عن " مشيخة " المؤلف.
[2] وأخرجه النسائي 4 / 153 من طريق عمرو بن علي، حدثنا عبد الله بن داود بهذا الإسناد، وأخرجه دون قوله: " ويصوم شعبان ورمضان " الترمذي (745) والنسائي 4 / 202، 203 كلاهما من طريق عمرو بن علي عن عبد الله بن داود به وأخرجه كذلك أحمد 6 / 80 و89 و106، وابن ماجه (1739) والنسائي 4 / 202 عن خالد بن معدان، عن جبير بن نفير، عن عائشة.
[3] تذكرة الحفاظ: 2 / 656، آخر ترجمة الخفاف.
[4] المنتظم: 6 / 111.
[5] تذكرة الحفاظ: 2 / 750، وفيه وفاته (297 هـ)
[6] تقدمت الإشارة إليه في الصفحة: (152) في الأصل، وت: 1.
[7] طبقات الصوفية: 316 - 318، وانظر مصادره فيه، و: حلية الأولياء: 10 / 353 - 354.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 13  صفحه : 563
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست