responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 12  صفحه : 85
ثَلاَثَةُ أَمْلاَكٍ مَضَوْا لِسَبِيْلِهِم ... أَبَادَتْهُمُ الأَقْيَادُ وَالذُّلُّ [1] وَالقَتْلُ (2)
عَنَى: الفَضْلَ بنَ يَحْيَى البَرْمَكِيَّ [3] ، وَالفَضْلَ بنَ الرَّبِيْعِ الحَاجِبَ [4] ، وَالفَضْلَ بنَ سَهْلٍ [5] .

26 - أَحْمَدُ بنُ أَبِي الحَوَارِيِّ عَبْدِ اللهِ بنِ مَيْمُوْنٍ الثَّعْلَبِيُّ * (د، ق)
وَاسْمُ أَبِيْهِ: عَبْدُ اللهِ بنُ مَيْمُوْنٍ، الإِمَامُ، الحَافِظُ، القُدْوَةُ، شَيْخُ أَهْلِ الشَّامِ، أَبُو الحَسَنِ [6] الثَّعْلَبِيُّ، الغَطَفَانِيُّ، الدِّمَشْقِيُّ، الزَّاهِدُ، أَحَدُ الأَعْلاَمِ، أَصْلُهُ مِنَ الكُوْفَةِ.
وَقَدْ قَالَ: سَأَلَنِي أَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ: مَتَى مَوْلِدُكَ؟ قُلْتُ: فِي سَنَةِ أَرْبَعٍ

[1] في " وفيات الأعيان "، و" شذرات الذهب ": والحبس.
(2) البيتان في " وفيات الأعيان " 4 / 45، و" شذرات الذهب " 2 / 122.
وجاء بعدهما: وإنك قد أصبحت في الناس ظالما * ستودي كما أودى الثلاثة من قبل كما جاء فيهما: وذكر المرزباني والزمخشري في " ربيع الابرار " أن هذه الابيات للهيثم ابن فراس السامي.
[3] هو أبو العباس الفضل بن يحيى بن خالد بن برمك البرمكي، تقدمت ترجمته في الجزء التاسع ترجمة رقم (29) .
[4] هو أبو العباس الفضل بن الربيع بن يونس بن محمد، تقدمت ترجمته في الجزء العاشر، ترجمة رقم (8) .
[5] هو أبو العباس الفضل بن سهل السرخسي، تقدمت ترجمته في الجزء العاشر ترجمة رقم (2) .
(*) الجرح والتعديل 2 / 47، طبقات الصوفية: 98، 102، حلية الأولياء 10 / 5، 33، الرسالة القشيرية: 21، طبقات الحنابلة 1 / 78، صفوة الصفوة 4 / 12، تهذيب الكمال: 28، 29، تذهيب التهذيب 1 / 16 / 1، دول الإسلام 1 / 115، العبر 1 / 446، مرآة الجنان 2 / 153، تاريخ ابن كثير 10 / 342، طبقات الأولياء: 31، 36، تهذيب التهذيب 1 / 49، خلاصة تذهيب الكمال: 8، طبقات الشعراني 1 / 96، شذرات الذهب 2 / 110.
[6] جاء في " تهذيب التهذيب " 1 / 49: كناه ابن حبان في " الثقات " أبا العباس.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 12  صفحه : 85
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست