responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 12  صفحه : 475
حَدِيْثِ الأَوْزَاعِيِّ، وَشُعْبَةَ جَمِيْعاً، عَنْ عَبْدَةَ، وَرَوَاهُ النَّسَائِيُّ فِي تَفْسِيْرِهِ [1] .
حَدَّثَنَا بُنْدَارٌ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، عَنْ جَابِرِ بنِ يَزِيْدَ العِجْلِيِّ، عَنْ يَزِيْدَ بنِ أَبِي سُلَيْمَانَ، عَنْ زِرٍّ، أَنَّ أُبَيّاً حَدَّثَهُ، وَلَمْ يُسَمِّهِ، بَلْ قَالَ: نَبَّأَ مَنْ لَمْ يَكْذِبْنِي.

173 - الرُّهَاوِيُّ أَبُو الحُسَيْنِ أَحْمَدُ بنُ سُلَيْمَانَ بنِ عَبْدِ المَلِكِ * (س)
الإِمَامُ، الحَافِظُ، النَّاقِدُ، أَبُو الحُسَيْنِ، أَحْمَدُ بنُ سُلَيْمَانَ بنِ عَبْدِ المَلِكِ، الرُّهَاوِيُّ، مُحَدِّثُ الجَزِيْرَةِ.
سَمِعَ: زَيْدَ بنَ الحُبَابِ، وَجَعْفَرَ بنَ عَوْنٍ، وَيَحْيَى بنَ آدَمَ، وَيَزِيْدَ بنَ هَارُوْنَ، وَأَبَا دَاوُدَ الحَفَرِيَّ، وَعُثْمَانَ بنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الحَرَّانِيَّ، وَمُحَمَّدَ بنَ عُبَيْدٍ، وَحُسَيْنَ بنَ عَلِيٍّ الجُعْفِيَّ، وَعُبَيْدَ اللهِ بنَ مُوْسَى، وَيَعْلَى بنَ عُبَيْدٍ، وَأَبَا نُعَيْمٍ، وَعَبْدَ بنَ جَعْفَرٍ الرَّقِّيَّ، وَخَلْقاً كَثِيْراً.
حَدَّثَ عَنْهُ: النَّسَائِيُّ فَأَكْثَرَ، وَأَبُو عَرُوْبَةَ، وَأَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ مَكْحُوْلٌ البَيْرُوْتِيُّ، وَآخَرُوْنَ، وَأَجَازَ لِعَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ أَبِي حَاتِمٍ.
ذَكَرَهُ النَّسَائِيُّ فَقَالَ: ثِقَةٌ، مَأْمُوْنٌ صَاحِبُ حَدِيْثٍ.
قُلْتُ: تُوُفِّيَ سَنَةَ إِحْدَى وَسِتِّيْنَ وَمائَتَيْنِ، وَمِنْ قُدمَاءِ مَشيَخَتِهِ مِسْكِيْنُ بنُ بَكْرٍ.

[1] وليس في المطبوع لان ابن السني قد أسقط في اختصاره قسم التفسير برمته.
(*) الجرح والتعديل 2 / 52، 53، الأنساب 6 / 205، تهذيب الكمال: 23، تذهيب التهذيب 1 / 11 / 2، تذكرة الحفاظ 2 / 559، العبر 2 / 21، الوافي بالوفيات 6 / 401، تاريخ ابن كثير 11 / 33، تهذيب التهذيب 1 / 33، 34، طبقات الحفاظ: 250، خلاصة تذهيب الكمال: 6، شذرات الذهب 2 / 141.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 12  صفحه : 475
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست