responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 12  صفحه : 158
تُوُفِّيَ: سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِيْنَ وَمائَتَيْنِ، وَهُوَ مِنْ أَبْنَاءِ السَّبْعِيْنَ، لاَ بَلِ ابْنَ سِتِّيْنَ سَنَةً إِلاَّ عِشْرِيْنَ يَوْماً.
قَالَ ابْنُهُ: سَمِعْتُهُ يَقُوْلُ هَذَا قَبْلَ مَوْتِهِ بِسَاعَةٍ -رَحِمَهُ اللهُ-.

58 - الهَيْثَمُ بنُ سَهْلٍ التُّسْتَرِيُّ *
شَيْخٌ، مُعَمَّرٌ، عَالِي الإِسْنَادِ، مُحَدِّثٌ لَيِّنٌ.
حَدَّثَ عَنْ: حَمَّادِ بنِ زَيْدٍ، وَعَبْثَرِ بنِ القَاسِمِ، وَأَبِي عَوَانَةَ، وَعَلِيِّ بنِ مُسْهِرٍ [1] ، وَالمُسَيَّبِ بنِ شَرِيْكٍ، وَجَمَاعَةٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: سُلَيْمِ بنِ عُقْبَةَ البَقَّارِ [2] ، وَمِنْ حَرْبِ يَام [3] صَاحِبَيْ أَنَسٍ، وَسَكَنَ بَغْدَادَ.
حَدَّثَ عَنْهُ: جَعْفَرُ بنُ حَمْدَانَ؛ وَالِدُ القَطِيْعِيِّ، وَعَلِيُّ بنُ حَمَّادٍ، وَمُحَمَّدُ بنُ يُوْسُفَ الزَّيَّاتُ، وَأَبُو سَعِيْدٍ بنُ الأَعْرَابِيِّ، وَآخَرُوْنَ.
ضَعَّفَهُ: الدَّارَقُطْنِيُّ [4] .
وَقَالَ عَبْدُ الغَنِيِّ بنُ سَعِيْدٍ الحَافِظُ: ضَرَبَ إِسْمَاعِيْلُ القَاضِي عَلَى حَدِيْثِ الهَيْثَمِ بنِ سِهْلٍ، عَنْ حَمَّادِ بنِ زَيْدٍ، وَأَنْكَرَ عَلَيْهِ [5] .

(*) تاريخ بغداد 14 / 60، 61، ميزان الاعتدال 4 / 323، لسان الميزان 6 / 207.
[1] في الأصل: علي مسهر.
[2] في الأصل: النقار، والصحيح ما أثبتناه. وهو مترجم في الميزان 2 / 231، وقال الذهبي: لا يعرف.
[3] لم نتبين حرب يام هذا، وما وقفنا عليه في المصادر التي في حوزتنا.
(4) " تاريخ بغداد " 14 / 61، و" ميزان الاعتدال " 4 / 323.
(5) " ميزان الاعتدال " 4 / 323، وقال مسلمة بن قاسم فيما نقله عنه الحافظ في " اللسان " 6 / 207: الهيثم بن سهل بن عبد الله بن بحر بن مستنير بن مدرك بن صعصعة بن صخر الزبيدي صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم يكنى أبا بشر كتب الناس عنه، وهو جائز الحديث ... ولم يلق ابن الاعرابي شيخا أسند منه، ولا أعلى درجة منه.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 12  صفحه : 158
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست