responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 11  صفحه : 61
العَوَّامِ الأَسَدِيُّ، الزُّبَيْرِيُّ، المَدَنِيُّ، أَحَدُ الأَئِمَّةِ.
حَدَّثَ عَنْ: إِبْرَاهِيْمَ بنِ سَعْدٍ، وَيُوْسُفَ بنِ المَاجَشُوْنِ، وَعَبْدِ العَزِيْزِ بنِ أَبِي حَازِمٍ، وَحَاتِمِ بنِ إِسْمَاعِيْلَ، وَالدَّرَاوَرْدِيِّ، وَطَبَقَتِهِم.
وَلَمْ يَلْحَقِ الأَخْذَ عَنْ مَالِكٍ.
يُكْنَى: أَبَا إِسْحَاقَ، مِنْ كِبَارِ الأَئِمَّةِ الأَثبَاتِ بِالمَدِيْنَةِ.
حَدَّثَ عَنْه: البُخَارِيُّ، وَأَبُو دَاوُدَ، وَإِسْمَاعِيْلُ القَاضِي، وَمُحَمَّدُ بنُ نَصْرٍ الصَّائِغُ، وَالعَبَّاسُ بنُ الفَضْلِ الأَسْفَاطِيُّ، وَحَمَّادُ بنُ إِسْحَاقَ القَاضِي، وَآخَرُوْنَ.
قَالَ أَبُو حَاتِمٍ: صَدُوْقٌ.
وَقَالَ مُحَمَّدُ بنُ سَعْدٍ: ثِقَةٌ، صَدُوْقٌ فِي [1] الحَدِيْثِ، يَأْتِي الرَّبَذَةَ [2] كَثِيْراً لِلتِّجَارَةِ، وَيُقِيمُ بِهَا، وَيَشْهَدُ العِيدَيْنِ بِالمَدِيْنَةِ.
وَقَالَ البُخَارِيُّ: مَاتَ سَنَةَ ثَلاَثِيْنَ وَمائَتَيْنِ -رَحِمَهُ اللهُ-.

24 - حَاجِبُ بنُ الوَلِيْدِ بنِ مَيْمُوْنٍ البَغْدَادِيُّ * (م)
المُحَدِّثُ، الإِمَامُ، أَبُو أَحْمَدَ البَغْدَادِيُّ، الأَعوَرُ، المُؤَدِّبُ.
سَمِعَ: حَفْصَ بنَ مَيْسَرَةَ بِعَسْقَلاَنَ، وَبَقِيَّةَ بنَ الوَلِيْدِ بِحِمْصَ، وَالوَلِيْدَ بنَ مُحَمَّدٍ بِالبَلْقَاءِ، وَمُحَمَّدَ بنَ سَلَمَةَ بِحَرَّانَ.

= الكمال، ورقة: 54، تذهيب التهذيب 1 / 35، العبر 1 / 405، تهذيب التهذيب 1 / 116، 117، خلاصة تذهيب الكمال: 17، شذرات الذهب 2 / 68.
[1] في الأصل: " وفي ".
[2] بفتح أوله وثانيه، وذال معجمة مفتوحة أيضا، وهي من قرى المدينة على ثلاثة أيام، قريبة من ذات عرق، على طريق الحجاز إذا رحلت من فيد تريد مكة.
(*) طبقات ابن سعد 7 / 359، التاريخ الكبير 3 / 80، الجرح والتعديل 3 / 285، مروج الذهب 2 / 254، تاريخ بغداد 8 / 270، 271، تهذيب الكمال، ورقة: 214، تذهيب التهذيب 1 / 113، خلاصة تذهيب الكمال: 67.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 11  صفحه : 61
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست