responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 10  صفحه : 633
فَيَرْوِي عَنْ: عَبْدِ الوَهَّابِ الخَفَّافِ، وَزَيْدِ بنِ يَحْيَى بنِ عُبَيْدٍ الدِّمَشْقِيِّ، وَرَوْحِ بنِ عُبَادَةَ، وَعَلِيِّ بنِ مَعْبَدِ بنِ شَدَّادٍ، وَأَبِي النَّضْرِ هَاشِمِ بنِ القَاسِمِ، وَيَعْلَى بنِ عُبَيْدٍ، وَيَزِيْدَ بنِ هَارُوْنَ، وَأَبِي أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيِّ، وَأَبِي بَدْرٍ السَّكُوْنِيِّ، وَطَبَقَتِهِم.
وَلَهُ رِحْلَةٌ وَبَصَرٌ بِهَذَا الشَّأْنِ.
حَدَّثَ عَنْهُ: مُوْسَى بنُ هَارُوْنَ، وَأَبُو العَلاَءِ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ جَعْفَرٍ الوَكِيْعِيُّ، وَعَلِيُّ بنُ سِرَاجٍ المِصْرِيُّ، وَعَلِيُّ بنُ سَعِيْدٍ الرَّازِيُّ، وَزَكَرِيَّا خَيَّاطُ السُّنَّةِ، وَمُحَمَّدُ بنُ إِسْحَاقَ بنِ خُزَيْمَةَ، وَمُحَمَّدُ بنُ إِسْمَاعِيْلَ المُهَنْدِسُ، وَأَبُو بِشْرٍ الدُّوْلاَبِيُّ، وَأَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ سَعِيْدٍ التَّرْخُمِيُّ، وَعُمَرُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ بُجَيْرٍ، وَأَبُو الحَسَنِ بنُ جَوْصَا، وَأَبُو جَعْفَرٍ الطَّحَاوِيُّ، وَخَلْقٌ كَثِيْرٌ.
قَالَ أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ اللهِ العِجْلِيُّ: ثِقَةٌ، صَاحِبُ سُنَّةٍ، سَكَنَ مِصْرَ، وَكَانَ أَبُوْهُ وَالِياً عَلَى طَرَابُلُسَ المَغْرِبِ [1] .
قُلْتُ: وَكَانَ أَخُوْهُ عُثْمَانُ بنُ مَعْبَدٍ مِنَ القُرَّاءِ، وَلَكِنْ مَا عَرَفْتُ عَلَى مَنْ قَرَأَ.
وَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أَبِي حَاتِمٍ: كَتَبْنَا شَيْئاً مِنْ حَدِيْثِ عَلِيِّ بنِ مَعْبَدِ بنِ نُوْحٍ بِمَكَّةَ، وَكَانَ حَاجّاً، فَلَمْ يُقْضَ لَنَا السَّمَاعُ مِنْهُ، وَذَلِكَ فِي سَنَةِ خَمْسٍ وَخَمْسِيْنَ وَمائَتَيْنِ، وَكَانَ صَدُوْقاً [2] .
وَقَالَ أَبُو بَكْرٍ بنُ الجِعَابِيِّ: نَزَلَ مِصْرَ، وَعِنْدَهُ عَجَائِبُ [3] .
وَذَكَرَهُ: ابْنُ حِبَّانَ فِي (الثِّقَاتِ) ، وَقَالَ: مُسْتَقِيمُ الحَدِيْثِ.

(1) " تاريخ بغداد " 12 / 110، و" تهذيب الكمال " لوحة 994.
(2) " الجرح والتعديل " 6 / 205.
(3) " تاريخ بغداد " 12 / 110.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 10  صفحه : 633
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست