responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 10  صفحه : 452
149 - الرَّبِيْعُ بنُ يَحْيَى بنِ مِقْسَمٍ الأُشْنَانِيُّ * (خَ، د)
الإِمَامُ، الحَافِظُ، الحُجَّةُ، أَبُو الفَضْلِ المَرَئِيُّ [1] ، البَصْرِيُّ.
حَدَّثَ عَنْ: شُعْبَةَ، وَمَالِكِ بنِ مِغْوَلٍ، وَمُبَارَكِ بنِ فَضَالَةَ، وَزَائِدَةَ بنِ قُدَامَةَ، وَطَبَقَتِهِم.
وَعَنْهُ: البُخَارِيُّ، وَأَبُو دَاوُدَ، وَحَرْبٌ الكَرْمَانِيُّ، وَأَبُو زُرْعَةَ الرَّازِيُّ، وَإِسْمَاعِيْلُ سَمُّوْيَه، وَأَبُو مُسْلِمٍ الكَجِّيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ أَيُّوْبَ البَجَلِيُّ، وَمُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدٍ التَّمَّارُ، وَآخَرُوْنَ.
قَالَ أَبُو حَاتِمٍ: ثِقَةٌ، ثَبْتٌ [2] .
وَأَمَّا الدَّارَقُطْنِيُّ، فَلَيَّنَهُ.
وَقَالَ الحَاكِمُ: سَأَلْتُ الدَّارَقُطْنِيَّ عَنْهُ، فَقَالَ:
رَوَى عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ، عَنِ ابْنِ المُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرٍ فِي الجَمعِ بَيْنَ الصَّلاَتَينِ [3] . قَالَ:

(*) التاريخ الكبير 3 / 278، الجرح والتعديل 3 / 471، تاريخ بغداد 8 / 417، الجمع بين رجال الصحيحين 1 / 134، المعجم المشتمل: 120، تهذيب الكمال لوحة 409، تذهيب التهذيب 1 / 220 / 1، ميزان الاعتدال 2 / 43، الكاشف 1 / 30، المغني في الضعفاء 1 / 229، العبر 1 / 390، تهذيب التهذيب 3 / 252، خلاصة تذهيب الكمال: 116، شذرات الذهب 2 / 53.
[1] نسبة إلى امرئ القيس بن مضر، والنسبة إلى امرئ القيس: " امرئي " بكسر الراء، ويقال: " مرئي " بفتح الميم والراء وحذف همزة الوصل، وهذا هو المطرد عند سيبويه لأنه المسموع.
انظر الخضري على ابن عقيل 2 / 164، اللسان: " مرأ "، التاج: " قيس "، اللباب 3 / 191.
(2) " الجرح والتعديل " 3 / 471.
[3] أخرجه الطحاوي في " شرح معاني الآثار " 1 / 161 من طرق عن الربيع بن يحيى الاشناني، حدثنا سفيان الثوري، عن محمد بن المنكدر، عن جابر قال: جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء بالمدينة للرخص من غير خوف ولا علة. وقد أورده =
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 10  صفحه : 452
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست