responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 10  صفحه : 290
قَالَ الأَصْمَعِيُّ: كَانَ نَقَشَ خَاتَمَهُ: عَبْدُ اللهِ بنُ عُبَيْدِ اللهِ [1] .
وَلَهُ مِنَ الأَوْلاَدِ: مُحَمَّدٌ الكَبِيْرُ، وَالعَبَّاسُ، وَعَلِيٌّ، وَمُحَمَّدٌ، وَعُبَيْدُ اللهِ، وَالحَسَنُ، وَأَحْمَدُ، وَعِيْسَى، وَإِسْمَاعِيْلُ، وَالفَضْلُ، وَمُوْسَى، وَإِبْرَاهِيْمُ، وَيَعْقُوْبُ، وَحَسَنٌ، وَسُلَيْمَانُ، وَهَارُوْنُ، وَجَعْفَرٌ، وَإِسْحَاقُ، وَعِدَّةُ بَنَاتٍ [2] .

73 - المُعْتَصِمُ مُحَمَّدُ بنُ هَارُوْنَ الرَّشَيْدِ *
الخَلِيْفَةُ، أَبُو إِسْحَاقَ مُحَمَّدُ ابْنُ الرَّشِيْدِ هَارُوْنَ بنِ مُحَمَّدٍ المَهْدِيِّ بنِ المَنْصُوْرِ العَبَّاسِيُّ.
وُلِدَ: سَنَةَ ثَمَانِيْنَ وَمائَةٍ.
وَأُمُّهُ: مَارِدَةُ، أُمُّ وَلَدٍ [3] .
رَوَى عَنْ: أَبِيْهِ، وَأَخِيْهِ المَأْمُوْنِ يَسِيْراً.
رَوَى عَنْهُ: إِسْحَاقُ المَوْصِلِيُّ، وَحَمْدُوْنُ بنُ إِسْمَاعِيْلَ.
بُوْيِعَ بِعَهدٍ مِنَ المَأْمُوْنِ، فِي رَابِعَ عَشَرَ رَجَبٍ، سنَةَ ثَمَانِ عَشْرَةَ [4] .

(1) " تاريخ الخلفاء " 315.
[2] في عيون التواريخ " 8 / لوحة 28: قال الصولي: كان للمأمون تسعة عشر ذكرا، وتسع بنات.
(*) المعارف لابن قتيبة: 392، الاخبار الطوال: 401، تاريخ اليعقوبي 3 / 197، تاريخ الطبري 9 / 118 - 123، مروج الذهب للمسعودي 7 / 102، البدء والتاريخ 6 / 114، تاريخ بغداد 3 / 342، الكامل لابن الأثير 6 / 439 و523 - 528، العبر 1 / 400 - 402، عيون التواريخ 8 / لوحة 118 - 121، فوات الوفيات 4 / 48، الوافي بالوفيات 5 / 139، البداية والنهاية 10 / 295 - 297، الذهب المسبوك للمقريزي: 221، النجوم الزاهرة 2 / 250، تاريخ الخلفاء: 333 - 340، تاريخ الخميس 2 / 336، شذرات الذهب 2 / 63، 64.
[3] انظر " تاريخ الطبري " 9 / 123، و" الكامل " 6 / 525، و" تاريخ بغداد " 3 / 342، و" فوات الوفيات " 4 / 48.
(4) " تاريخ الطبري " 8 / 667، و" الكامل " 6 / 439، و" فوات الوفيات " 4 / 84.
نام کتاب : سير أعلام النبلاء - ط الرسالة نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 10  صفحه : 290
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست