مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
سير أعلام النبلاء ط الحديث
نویسنده :
الذهبي، شمس الدين
جلد :
3
صفحه :
481
أَبُو نُعَيْمٍ: حَدَّثَنَا أَبُو مَعْشَرٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بنِ قَيْسٍ: جَاءتْ أُمُّ أَيْمَنَ فَقَالَتْ: يَا رَسُوْلَ اللهِ احْمِلْنِي قَالَ: "أَحْمِلُكِ عَلَى وَلَدِ النَّاقَةِ". قَالَتْ: إِنَّهُ لاَ يُطِيْقُنِي وَلاَ أُرِيْدُهُ قَالَ: "لاَ أَحْمِلُكِ إلَّا عَلَيْهِ". يَعْنِي: يُمَازِحُهَا
[1]
.
الوَاقِدِيُّ، عَنْ عَائِذِ بنِ يَحْيَى، عَنْ أَبِي الحُوَيْرِثِ: أَنَّ أُمَّ أَيْمَنَ قَالَتْ يَوْمَ حُنَيْنٍ: سَبَّتَ اللهُ أَقْدَامَكُمْ. فَقَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "اسْكُتِي فَإِنَّكِ عَسْرَاءُ اللِّسَانِ"
[2]
.
وَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ البَاقِرُ: دَخَلَتْ أُمُّ أَيْمَنَ عَلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فَقَالَتْ: سَلاَمَ لاّ عَلَيْكُمْ. فَرَخَّصَ لَهَا أَنْ تَقُوْلَ: السَّلاَمُ.
مُعْتَمِرُ بنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبِيْهِ: حَدَّثَنَا أَنَسٌ: إِنَّ الرَّجُلَ كَانَ يَجْعَلُ لِلنَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مِنْ مَالِهِ النَّخْلاَتِ حَتَّى فُتِحَتْ قُرَيْظَةُ وَالنَّضِيْرُ فَجَعَلَ يَرُدُّ. وَإِنَّ أَهْلِي أَمَرَتْنِي أَنْ أَسْأَلَ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- الَّذِي كَانَ أَهْلُهُ أَعْطَوْهُ. أَوْ بَعْضُهُ وَكَانَ النَّبِيُّ أَعْطَى ذَاكَ أُمَّ أَيْمَنَ فَسَأَلْتُهُ فَأَعْطَانِيْهِنَّ. فَجَاءتْ أُمُّ أَيْمَنَ فَجَعَلَتِ الثَّوْبَ فِي عُنُقِي وَجَعَلَتْ تَقُوْلُ: كَلاَّ وَاللهِ لاَ يُعْطِيْكَهُنَّ وَقَدْ أعطانيهن. فقال النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لَكِ كَذَا" وَتَقُوْلُ: كَلاَّ وَاللهِ ... وَذَكَرَ الحَدِيْثَ
[3]
.
الوَلِيْدُ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ نَمِرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، حَدَّثَنِي حَرْمَلَةُ مَوْلَى أُسَامَةَ بنِ زَيْدٍ: أَنَّهُ بَيْنَا هُوَ جَالِسٌ مَعَ ابْنِ عُمَرَ إِذْ دَخَلَ الحَجَّاجُ بنُ أَيْمَنَ فَصَلَّى صَلاَةً لَمْ يُتِمَّ رُكُوْعَهَا وَلاَ سُجُوْدَهَا فَدَعَاهُ ابْنُ عُمَرَ وَقَالَ: أَتَحْسِبُ أَنَّكَ قَدْ صَلَّيْتَ? إِنَّك لَمْ تُصَلِّ فَعُدْ لِصَلاَتِكَ فَلَمَّا وَلَّى قَالَ ابْنُ عُمَرَ: مَنْ هَذَا فَقُلْتُ: الحَجَّاجُ بنُ أَيْمَنَ بنِ أُمِّ أَيْمَنَ. فَقَالَ: لَوْ رَآهُ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لأَحَبَّهُ
[4]
.
حَمَّادُ بنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثَابِتٍ، عَنْ أَنَسٍ: أَنَّ أُمَّ أَيْمَنَ بَكَتْ حِيْنَ مَاتَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. قِيْلَ لَهَا: أَتَبْكِيْنَ قَالَتْ: وَاللهِ لَقَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ سَيَمُوْتُ وَلَكِنِّي إِنَّمَا أَبْكِي عَلَى الوَحْيِ إِذِ انْقَطَعَ عَنَّا مِنَ السِّمَاءِ
[5]
.
[1]
ضعيف: أخرجه ابن سعد "8/ 224"، وفيه أبو معشر، وهو نجيح بن عبد الرحمن السندي، ضعيف، والعلة الثانية: الإرسال فبين محمد بن قيس، والرسول صلى الله عليه وسلم مفاوز تنقطع دونها أعناق المطي.
[2]
ضعيف جدا: أخرجه ابن سعد "8/ 225"، وفيه الواقدي، وهو متروك.
[3]
صحيح: أخرجه ابن سعد "8/ 225"، وأخرجه البخاري "4120" ومسلم "1771" "71" من طريق المعتمر بن سليمان، عن أبيه، عن أنس -رضي الله عنه- به.
[4]
حسن: أخرجه ابن سعد "8/ 225"، حرملة، مولى أسامة بن زيد، صدوق.
[5]
صحيح: أخرجه ابن سعد "8/ 226"، وأخرج مسلم "2454"، وابن ماجه "1635"، وأبو نعيم في "الحلية" "2/ 68" من طريق سليمان بن المغيرة بن ثابت، عن أنس، به.
نام کتاب :
سير أعلام النبلاء ط الحديث
نویسنده :
الذهبي، شمس الدين
جلد :
3
صفحه :
481
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir