مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
سير أعلام النبلاء ط الحديث
نویسنده :
الذهبي، شمس الدين
جلد :
13
صفحه :
442
4239- المقتدي 1:
الخَلِيْفَةُ المُقْتَدِي بِأَمْرِ اللهِ أَبُو القَاسِمِ عُبَيْدُ اللهِ بنُ ذخيرَةِ الدِّينِ مُحَمَّدِ ابنِ القَائِم بِأَمْرِ اللهِ عَبْدُ اللهِ بنُ القَادِرِ بِاللهِ أَحْمَدَ بنِ إِسْحَاقَ بنِ المُقْتَدِرِ العَبَّاسِيُّ.
تسلَّم الخِلاَفَةَ بعهدٍ مِنْ جدِّه يَوْم ثَالِثِ عشر شَعْبَان سَنَة "467" وَهُوَ ابْنُ عِشْرِيْنَ سَنَةً سِوَى أَشهر وَأُمُّه أَرْجُوَان أُمُّ وَلَدَ بقيت بَعْدَهُ دَهْراً رَأَتِ ابْنَ ابْنِ ابْنهَا المُسْترشد خَلِيْفَة.
وَكَانَ حَسَنَ السّيرَةِ وَافِرَ الحُرْمَةِ. أَمر بنفِي الخوَاطِئ وَالقينَات وَأَنْ لاَ يَدخُل أَحَدٌ الحَمَّام إلَّا بِمئزر وَأَخرب أَبرَاج الحَمام وَفِيْهِ ديَانَةٌ وَنجَابَة وَقُوَة وَعُلُوُّ هِمَّة. وَكَانَ مَلِكْشَاه قَدْ صمم على إخراجه من بغداد فحار وَالتَجَأَ إِلَى اللهِ فَدَفَعَ عَنْهُ وَهَلك مَلِكْشَاه.
وُلِدَ بَعْدَ مَوْتِ أَبِيْهِ بِأَشهر وَكَانَ فِي اعتِقَالِ القَائِم نَوْبَة البسَاسيرِي صغِيراً فَأُخفِي وَحمله ابْنُ المحلبَان إِلَى حرَّان.
وَزَرَ لَهُ فَخْرُ الدَّوْلَة ابْن جَهير بوصيَةٍ مِنْ جَدِّه.
وَفِي سَنَةِ "469": سَارَ أَتسز الَّذِي أَخَذَ دِمَشْق إِلَى مِصْرَ وَحَاصرهَا وَكَادَ أَنْ يَملكَهَا فَتضرع أَهْلُهَا إِلَى اللهِ فَترحَّل بِلاَ سَبَب وَنَازل القدسَ ثُمَّ أَخَذَهَا وَقَتَلَ ثَلاَثَة آلاَف وَذبحَ القَاضِي وَالشُّهُودَ صَبْراً وَعَسَفَ.
وَقَالَ أَبُو يَعْلَى بنُ القلاَنسِي: كَسره بِمِصْرَ أَمِيْرُ الجُيُوْش، فَرُدَّ وَقَدْ قُتل أَخُوْهُ، وَقُطِعت يَدُ أَخِيْهِ الأَخر، فَسُرَّ النَّاس.
وَكَانَتِ
الفِتْنَةُ
الصّعبَةُ بَيْنَ الحَنْبَلِيَّة وَالقُشيرِية بِسَبَب الاعْتِقَاد وَقُتِلَ بَيْنهم جَمَاعَةٌ وَعَظُمَ البَلاَءُ وَتَشَفَّتْ بِهِم الرَّوَافضُ وَحَاصَرَ دِمَشْقَ المِصْرِيّون مرَّتين. وَعُزل ابْنُ جَهِير الوَزِيْر لِشِدِّهِ مِنَ الحنَابلَة.
وَفِي سَنَةِ "471": أَقْبَل تَاجُ الدَّوْلَة تُتش أَخُو مَلِكْشَاه فَاسْتولَى عَلَى دِمَشْقَ وَقُتِلَ أَتْسِز وَأَحَبَّه الناس.
وَفِي سَنَةِ "73": مَاتَ صَاحِبُ اليَمَن أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ أَحْمَدَ الصُّلَيْحِي وَكَانَتْ دَوْلَتُهُ نَحْواً مِنْ عِشْرِيْنَ سَنَةً وَكَانَ عَلَى دين العُبَيْدِيَّة تَحيَّل إِلَى أَنْ تَملَّك جمِيْع اليَمَن. وَكَانَ أَبُوْهُ مِنْ قُضَاة اليَمَن لَهُ سيرَةٌ فِي "تاريخي الكبير".
1 ترجمته في المنتظم لابن الجوزي "8/ 291"، والنجوم الزاهرة لابن تغري بردي "5/ 139" وشذرات الذهب لابن العماد الحنبلي "3/ 380".
نام کتاب :
سير أعلام النبلاء ط الحديث
نویسنده :
الذهبي، شمس الدين
جلد :
13
صفحه :
442
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir