نام کتاب : سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر نویسنده : المرادي، محمد خليل جلد : 1 صفحه : 79
نحيت عنه عدد صدره فقد استخلصت وداده وإياك والتحريف فإنه يكلم فؤاده وأضجر قلبه المجوف يفصح عن ملك ويسمح بملك
وملك وملك وإن تقدمت غايته الوسط أذن بالأنتهاء في كل نمط ولو قصدت الاغراب لشاهدت العجب العجاب ولو استعملت الاعداد والرديف لرأيته على الآلاف يليف والقصد رياضة الخاطر لاذاعة المآثر على أنه عفو البداهة والساعة مع قصر الباعة وقلة الصناعة احجية لطيفة في الورق والصحيفة أنتهىك وملك وإن تقدمت غايته الوسط أذن بالأنتهاء في كل نمط ولو قصدت الاغراب لشاهدت العجب العجاب ولو استعملت الاعداد والرديف لرأيته على الآلاف يليف والقصد رياضة الخاطر لاذاعة المآثر على أنه عفو البداهة والساعة مع قصر الباعة وقلة الصناعة احجية لطيفة في الورق والصحيفة أنتهى وكتب ثانياً أبو الكمال الرسمي المترجم والغز بقوله يا من أنسى بروائع البديع ذكر الصاحب وعبد الحميد وأخجل بإنشائه الذي بذ المصاقع منشات القاضي الفاصل وابن العميد ما اسم ثلاثي الشكل قريب من المربع يطأوع في غالب الأشكال ويتبع كسر عينه المفتوحة ثمرة الاكسير الجابر الكسير إذا أحرفنه غدا عين الحمائم وإذا اعتاض عن ذاهب قلبه غاية السعد هتن قطر الغمائم والعجيب تكراره في سطر ومع الجمع يكون أسفاراً صدرها الصدر أبيض الوجه كالعاج يتحلى بألوان نقوش الديباج وإن بدا صدره يهمز غدا وافي الدجنة وبقلبه يهزم الأجنة وبتشويش قلبه محرفاً يمثل عمومي المشترك والمجاز وإن تشوش قلب كامله كان محمولاً على متون الدواب وقرنا أيضاً بلا ارتياب ومع التشديد من محسنات الشراب ومع التصحيف يصلح للبزاز ما فسد من الأثواب وامتاع وصرح ببلد بإقليم الزنج واشتمل معين الاسراع وإذا سلب غاية السمو فرسمه رق وإن حرفته أنتظم من العبيد واشتق وفي قلبه في هذه الحالة عدوكم قتل وافني وإن صحفته تراه فر وحده وله منه ثلاث ومثنى وفي قلب كامله مصحفاً جنة حسناً وإن بان صدره مع العكس والتصحيف وجعلت غاية الرمح قلبه صار للسرور خير رديف وإن حذفت صدره مع القلب والتصحيف وختمته بمبدأ الأمر وصدرته بلام التعريف كان مفتح الدعاء في الابتداء وامام الأبناء وإذا صح قلبه مذيلاً بغاية المعالي غدا منسوباً للضياع وبحذف تالي مقدمه يشعر بالمنعة والدفاع وإذا أخذت حاشيته وجعلت قلب الشام له عيناً أنبأ عن جزيرة وحافظ لا يلحق شينا وإن طرحت أوله ورتبت ما بقي على القلب وجعلت غرة ميقات موسى أو ذاته له صورة قلب أراك قمر السما وأشار بقلبه لبقية نفس أشهب عدما وإذا اطلعت ذارته بعد المائتين أراك إقليم آل جنكيز رؤياء العين وإن ترك على فطرته وغودر على نبعته كان للدنيا جمالاً وبهجه وللافنان جلباباً نضيراً اتقن الربيع نسجه
نام کتاب : سلك الدرر في أعيان القرن الثاني عشر نویسنده : المرادي، محمد خليل جلد : 1 صفحه : 79