نام کتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا نویسنده : الشهاب الخفاجي جلد : 1 صفحه : 32
والبالُ في قلقٍ والنفسُ في شجَنٍ ... يعتادُها لفراقِ الإلْفِ زَفْراتُ
فأيُّ شخصٍ بهذا الوصْفِ مُتَّصِفٍ ... تُطِيُعه مِن قوافي الشعر أبْياتُ
بقيتَ مُفْرَدَ علمٍ للهُدى علماً ... يُجلَى به الجهلُ عنَّا والضَّلالاتُ
ودُمْتَ طَوْدَ حِجّى في الجُود بَحْرَ ندًى ... تأْتى إليه المعالِي والْكَمالاتُ
ما لاح نَجْمٌ على الْخَضْراءِ مُتَّقِدٌ ... ومارعَتْهُ الجِيادُ الأعْوجِيَّاتُ
)
سانحة (
في قوله:) رعته (استخدام لعَوْدِه إلى النجم، بمعنى الكوكب، على ملاحظة معنى النَّبْت.
وقد يتعدَّد ذلك، كما في قول ابن الْوَرْدِيّ
ورُبَّ غزالةٍ طلَعتْ ... بقْلبِي وهْو مَرْعاهَا
نام کتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا نویسنده : الشهاب الخفاجي جلد : 1 صفحه : 32