نام کتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا نویسنده : الشهاب الخفاجي جلد : 1 صفحه : 171
أعَن نارِ خَدَّيْها التي هي مُنْيَتي ... أَمِيلُ وأسْتغْني ببَرْدِ العجائزِ
وله:
قوامُكَ يا بدرَ النُّجاة كأنَّهُ ... قَناً أو قَوامُ السَّروِ أو ألفْ الوَصْلِ
وعينُكَ فاقتْ كلَّ عْينٍ بكُحْلِها ... فما أنْتَ إلا زَيْدُ مسألةِ الكُحْلِ
وقوله:
لكم هِمَمٌ نِلْتمُ برَمْي شِباكِها ... مَرامَكُمُ لما قَطعتُمْ بها البَيْدَا
وعُدتُم إلى المَغْنَى بما نِلْتمُ وقد ... تولَّيْتُمُ صَيْداً فكان لكم صَيْدا
وقوله:
كنا سمِعنا بأوصافٍ كمُلْتَ بها ... فسَرَّنا ما سمعِناه وأحْيَانَا
مِن قبل رؤيِتكْم نلْنَا محبَّتَكُم ... والأذْنُ تعشَقُ قبل العْينِ أحْيانَا
وهو لبشّار، وأوله:
يا قومُ أُذْنِي لبَعْضِ الحيِّ عاشِقَةٌ ... إلخ.
نام کتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا نویسنده : الشهاب الخفاجي جلد : 1 صفحه : 171