responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ذيل ميزان الاعتدال نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 85
305 - حَمْزَة بن أبي أسيد السَّاعِدِيّ
عَن أَبِيه
قَالَ ابْن الْقطَّان لَا تعرف حَاله وَإِن كَانَ قد روى عَنهُ مُحَمَّد بن عَمْرو وَعبد الرَّحْمَن بن الغسيل
306 - حمويه بن الْحُسَيْن بن معَاذ الْقصار
روى عَن أَحْمد بن الْخَلِيل الْبَغْدَادِيّ عَن يزِيد بن هَارُون عَن ابْن إِسْحَاق عَن نَافِع عَن نَافِع ابْن عمر مَرْفُوعا
مَا من زرع على الأَرْض وَلَا ثمار عَليّ الشّجر إِلَّا عَلَيْهَا مَكْتُوب بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم هَذَا رزق فلَان بن فلَان رَوَاهُ عَنهُ حفيده الْقَاسِم بن غَانِم بن حمويه
قَالَ مُحَمَّد بن نعيم الضني هَذَا حَدِيث تفرد بِهِ حمويه عَن أَحْمد بن الْخَلِيل وَهُوَ غير مَقْبُول فَإِن أَحْمد بن الْخَلِيل ثِقَة مَأْمُون
قَالَ الْخَطِيب وَقد رَوَاهُ أَبُو عَليّ مُحَمَّد بن عَليّ بن عمر الْمُذكر عَن أَحْمد بن الْخَلِيل وَكَانَ الْمُذكر كذابا مَعْرُوفا بِسَرِقَة الْأَحَادِيث ونراه سَرقه من حمويه وَالله أعلم ذكره فِي تَرْجَمَة أَحْمد بن الْخَلِيل
307 - حموية السَّمرقَنْدِي أَبُو حَفْص
روى عَن أَحْمد بن طَاهِر السَّمرقَنْدِي عَن عَمْرو بن أَحْمد الْعمريّ حَدِيثا مُنْكرا فالآفة أَحْمد بن طَاهِر أَو الرَّاوِي عَنهُ ذكره الإدريسى قَالَه الذَّهَبِيّ فِي الْمِيزَان فِي تَرْجَمَة أَحْمد بن طَاهِر
308 - حميد بن أبي الجون الأسكندراني
روى عَن ابْن وهب عَن مَالك عَن ابْن عمر قَالَ خرج علينا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم محمرا وَجهه يجر رِدَاءَهُ فَصَعدَ الْمِنْبَر فَحَمدَ الله وَأثْنى عَلَيْهِ ثمَّ قَالَ يَا أَيهَا النَّاس أَن الله زادكم صَلَاة إِلَى صَلَاتكُمْ وَهِي الْوتر رَوَاهُ عَنهُ عَليّ بن سعيد الرَّازِيّ قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ فِي غرائب مَالك حميد بن أبي الجون ضَعِيف
وروى لَهُ الدَّارَقُطْنِيّ بِهَذَا الْإِسْنَاد أوتر رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وأوتر الْمُسلمُونَ قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ لَا يثبت هَذَا

نام کتاب : ذيل ميزان الاعتدال نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 85
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست