responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ذيل ميزان الاعتدال نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 56
قلت قَالَ ابْن الْقطَّان حِين ذكر إِسْحَاق بن إِسْمَاعِيل بن عبد الْأَعْلَى هُوَ شيخ أبي دَاوُد وَأَبُو دَاوُد لَا يرْوى إِلَّا عَن ثقه عِنْده
194 - إِسْمَاعِيل بن مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل الصفار
قَالَ ابْن حزم فِي الْمحلى مَجْهُول
195 - إِسْمَاعِيل بن مُحَمَّد بن بكار بن يزِيد السَّيِّد الْحِمْيَرِي الشَّاعِر
قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ فِي المؤتلف والمختلف كَانَ غاليا يسب السّلف فِي شعره ويمدح أَمِير الْمُؤمنِينَ عَليّ بن أبي طَالب
وَقَالَ ابْن مَاكُولَا كَانَ غاليا فِي التَّشَيُّع
196 - إِسْمَاعِيل بن مَرْزُوق بن يزِيد أَبُو يزِيد الْمرَادِي الكعبي أحد بني الْحَارِث بن كَعْب بن عَوْف بن انْعمْ بن مُرَاد الْمصْرِيّ
روى عَن يحيى بن ايوب الغافقي وَنَافِع بن يزِيد
روى عَنهُ أبنه مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل وَمُحَمّد بن عبد الله بن عبد الحكم
روى لَهُ الدَّارَقُطْنِيّ ثمَّ الْبَيْهَقِيّ عَن يحيى بن أَيُّوب وَإِسْمَاعِيل بن أُميَّة وَعبيد الله بن عمر ويحيي بن سعيد عَن نَافِع عَن ابْن عمر مَرْفُوعا
من أعتق شركا لَهُ فِي عبد أقيم عَلَيْهِ قيمَة عدل فَأعْطى شركاه وَعتق عَلَيْهِ العَبْد إِن كَانَ مُوسِرًا وَإِلَّا عتق مِنْهُ مَا عتق ورق مَا بَقِي
وَرَوَاهُ ابْن يُونُس فِي تَارِيخ مصر بِنَحْوِهِ وَقَالَ يعْتق مِنْهُ مَا عتق ويرق مِنْهُ مَا رق
وَقد تكلم الطَّحَاوِيّ فِي إِسْمَاعِيل هَذَا بِغَيْر حجَّة فَقَالَ لَيْسَ مِمَّن يقطع بروايته
وَقد تكلم ابْن حزم أَيْضا فِي قَوْله ورق مِنْهُ مَا رق فَقَالَ فِي الْمحلى إِنَّهَا مَوْضُوعَة مكذوبة لَا نعلم أحدا رَوَاهَا لَا ثِقَة وَلَا ضَعِيف وَهَذِه مجازفة فقد رَوَاهَا ابْن يُونُس فِي تَارِيخ مصر وَالدَّارَقُطْنِيّ وَالْبَيْهَقِيّ كَمَا تقدم وَإِسْمَاعِيل هَذَا ذكره ابْن حبَان فِي الثِّقَات وَلَا أعلم أحدا تكلم فِيهِ ومعاذ الله أَن يكون إِسْمَاعِيل هَذَا وَضعهَا فَإِن هَذِه الرِّوَايَة مَعْرُوفَة قبل إِسْمَاعِيل هَذَا

نام کتاب : ذيل ميزان الاعتدال نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 56
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست